الصفحه ١٣٣ :
النبوة (الى ان قال) وكل من نال خطا من الملك والرئاسة من بيوت العرب في تاريخ
الاسلام قد صدق فيهم قول
الصفحه ١٤٨ :
يطلب ملكا حيث لم
يقدم بعده احدا بقرب نسب بل انما قدم من قدم بالايمان والتقوى والكمال والغنا
الصفحه ٢٢٨ :
الكل فهو غير ما
نحن فيه لأن من أوصى بما يزيد عن ثلث ماله يكون قد أوصى بماله حق الايصاء به
وزيادة
الصفحه ٢٣٨ :
بما ثبت من السنة
وقد قلتم انتم في التعصيب بمثل ذلك فخالفتم ظاهر القرآن بما رويتموه ما ابقت
الفريضة
الصفحه ٣١١ : : فعلى
هذا يلزم عدم ثبوت ما نقل من اباحته عند مالك ا ه. ففرع عدم ثبوت النقل على النسخ
بإجماع الصحابة وحيث
الصفحه ٣٢١ :
واما الصداق فثابت
في كل منهما قل او كثر بغير فرق والعدة ثابتة على كل منهما في الوفاة من غير فرق
الصفحه ٣٧٧ :
كل مؤمن وأولاده
والولاية وظيفة دينية أو حق ديني يستوي فيها الكل من غير تقدم وتأخر.
(ونقول
الصفحه ٤١ : ممن تقدمه بالخلافة أولا. ليس هو
وليد اليوم بل قد مضت عليه القرون والاحقاب وحصل قبل الف ومئات من السنين
الصفحه ٥٠ :
العموم لأن
تعقيبها بقوله تعالى تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ظاهر في ان الذين هم خير
أمة من هذه
الصفحه ١٠٦ : حاول المحاولون
ابطاله وقدحوا فيه عند كل مناسبة لغرض في نفوسهم كما قدح القادحون في القرآن
وقالوا انه
الصفحه ١١٥ :
على أن يأتوا بمثل
هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا كيف يقول فيه قائل له عقل ان
الصفحه ١٥٦ :
أليس اوّل من
صلّى لقبلتكم
واعلم الناس
بالقرآن والسنن
واقرب الناس
عهدا
الصفحه ٢٤٥ : به
ظاهر القرآن الذي بينا وجه الاحتجاج منه ا ه. واشار بذلك الى ما ذكره قبل هذا فقال
: والذي يدل على
الصفحه ٣٣٠ : ان يلعنه ولكان لعنه جهلا من الشارع لشرعه ثم
لكان لغوا قول القرآن فإن طلقها فلا جناح عليهما ان يتراجعا
الصفحه ٣٤٢ : ولم يأتوا
بشيء كما بيناه في الحصون المنيعة وهم كانوا اعلم منه واعرف واقدر على التوجيه
والاصلاح ولا يصل