الصفحه ٢١ : فيها عند الجميع خطبتان بينهما جلوس
مشتملتان على الشهادتين والتصلية والوعظ وسورة او آية من القرآن الكريم
الصفحه ٢٨٨ : عليهمالسلام ان السند موضوع تكذيب للروايات بغير دليل والقول بأن الآية
نزلت في المتعة قال به جماعة من اجلا
الصفحه ١٠٩ : نسبها إلى الشيعة لم تكن إلا فيه بتقليده
من تقدمه وغفلته عن الحق. (قوله) هذه أوهامي «الخ» قد ظهر أنها
الصفحه ٢٩٥ : يكون مهرا في الدائم بل يصح بدون
مهر اصلا كما نطق به القرآن الكريم ويكون لها مع الدخول مهر المثل وقد صرح
الصفحه ٣٢٦ : (وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ) وأشد منه جفاء وغلظة وسوء أدب قول هذا الرجل في حق إمام
أهل البيت وباقر علوم جده
الصفحه ٣٩٠ : السبيل فزعمه كونه ذو القربى
في آية الفيء هم المهاجرون بنص القرآن هو كسائر مزاعمه لا نصيب له من الصحة
الصفحه ٢٤٨ :
الاقرب اولى من
الابعد فهي الى الدلالة على بطلان التعصيب اقرب. وبذلك يظهر سخف قوله : توريث
العصبة
الصفحه ٢٩٦ : اصلا وان هذا الذي تفلسف به في معنى الآية لتوجيه هواه ومذهبه
يدخله في عموم وكأين كل آية في القرآن الكريم
الصفحه ٤٣ : والدين
مئات السنين ثم لم تعد تحتمله ونسأله عن قول إحدى امهات المؤمنين في بعض أكابر
الصحابة من الخلفا
الصفحه ١٧ :
وبينا فيما يأتي
مفصلا عقيدتنا في أمهات المؤمنين عامة وخاصة كما بينا فيما يأتي أن نسبة القول
بتحريف
الصفحه ١٢٨ : نقدر عليه رزقه. وأما امتحانه بابتلاع الحوت فلتركه الأولى من
التريث والتأني في أمر قومه كما ابتلي يعقوب
الصفحه ٣٨٣ : في
القول الأخير بأن المراد بذي القربى قرابة الرسول وبه صرح الطبري أيضا وهو لم
يذكره وهو مما يبطل
الصفحه ٢٤٠ : فيه انه اوّل داخل في قول الله جل
جلاله (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ
الصفحه ٤١ : الشيعة في
مواضع من كتابه امورا قال انها لا تتحملها الأمة والعقل والدين وهي
(١) القول في الصحابة وفيمن غصب
الصفحه ٣٥٤ :
القرآن عن الوضع
والكذب وغيرها قد يضع ويحسن الوضع ويكون له فيه ذوق ومهارة وقد يضع ولا يحسن الوضع