الصفحه ٧٢ : الشيعة في قوله ونحن فوق المذاهب ـ اصل الشيعة
١٣٤ ثم ازيد والقرن الاول سلفنا وفي الدين فوقنا والامة والقرن
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في النسب فهو اخوه بالمؤاخاة وهو وزيره بنص القرآن لا من
تدعى له الوزارة غيره وشاد ازره وناصره نصرا
الصفحه ٢٣٧ :
وارث مع انه علم
من طرق الشرع ان الذكر اقوى سببا في الميراث من الانثى اذا حل محلها فتشدق موسى
الصفحه ٣٧٦ : جَدِيدٍ) وقد وقع نظيرها في الأمم السالفة فيما حكاه القرآن الكريم (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ
الصفحه ١٥٠ : بالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وكون الرسول غير محتاج إليها وانما احتاج إليها من ارتعد
ينافيه قوله في مقام
الصفحه ٣٣٥ : القرآن وجاءت به بعدم نسخه السنة المطهرة.
تجاوزه الحد في الافتراء والقذف والتشنيع وسوء القول
افرط هذا
الصفحه ١٩٨ : حرية
الفكر والقول والعمل والنشر في جميع الاعصار والحال انه لم يكن احد في عصر من
العصور حرا في فكره
الصفحه ١٩١ : (ص) لان قوله واحد وشرعه واحد انما يعذر من يخالفه باجتهاده. وكون كل
مجتهد مصيب قد بين مفاده في الاصول انما
الصفحه ٢٤٥ : قال
ويدل عليه أيضا قوله تعالى (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) فحكم
الصفحه ١٩٦ : ان يدخل تحت هذه الآية.
واي شيء اعظم في
تقرير التقية ادبا دينيا من القرآن. وقلب كل شيعي خال من كل
الصفحه ٣٢١ :
وفي الطلاق مع الفرق بالأدلة الفارقة وليس في ذلك ما يخالف آيات القرآن. واما
الميراث فلو لم تخصص آيات
الصفحه ٩٥ : القرى حتى يأتيهم امره فبقوا هناك حتى قتل فدخلوا كما ذكره المؤرخون وهذا
عذره في خذلان ابن عمه ظاهر فانه
الصفحه ٣٧٣ : الفرقة وتنقضي عدتها إذا كانت ذات عدة. وقال في بحث العدد عدة
الأمة في الطلاق مع الدخول قرءان وإن كانت لا
الصفحه ٨٢ : الشيعة الاثنا عشرية مما ثبت عن صاحب الرسالة
وروته ثقات المسلمين منا ومنكم في الصحاح الستة وغيرها من قوله
الصفحه ٣٢٧ : فاستدل بها على حرمة
المتعة وجعل قول القائل الكريم احمل عار بناتي اهون من ان اجمل عارا في ضيوفي أدبا
قديما