الصفحه ٢٨٨ : عليهمالسلام ان السند موضوع تكذيب للروايات بغير دليل والقول بأن الآية
نزلت في المتعة قال به جماعة من اجلا
الصفحه ٢١٩ : الذي فسر الاجماع باتفاق الأفقه ، وقوله أيضا ولا أرى إلا أن صلة الحدس في سند
الاجماع كان نظم القرآن في
الصفحه ١٠٩ : نسبها إلى الشيعة لم تكن إلا فيه بتقليده
من تقدمه وغفلته عن الحق. (قوله) هذه أوهامي «الخ» قد ظهر أنها
الصفحه ٢٩٥ : يكون مهرا في الدائم بل يصح بدون
مهر اصلا كما نطق به القرآن الكريم ويكون لها مع الدخول مهر المثل وقد صرح
الصفحه ٣٩٠ : السبيل فزعمه كونه ذو القربى
في آية الفيء هم المهاجرون بنص القرآن هو كسائر مزاعمه لا نصيب له من الصحة
الصفحه ٢٤٨ :
الاقرب اولى من
الابعد فهي الى الدلالة على بطلان التعصيب اقرب. وبذلك يظهر سخف قوله : توريث
العصبة
الصفحه ٢٩٦ : اصلا وان هذا الذي تفلسف به في معنى الآية لتوجيه هواه ومذهبه
يدخله في عموم وكأين كل آية في القرآن الكريم
الصفحه ٤٣ : والدين
مئات السنين ثم لم تعد تحتمله ونسأله عن قول إحدى امهات المؤمنين في بعض أكابر
الصحابة من الخلفا
الصفحه ١٧ :
وبينا فيما يأتي
مفصلا عقيدتنا في أمهات المؤمنين عامة وخاصة كما بينا فيما يأتي أن نسبة القول
بتحريف
الصفحه ١٢٨ : نقدر عليه رزقه. وأما امتحانه بابتلاع الحوت فلتركه الأولى من
التريث والتأني في أمر قومه كما ابتلي يعقوب
الصفحه ٢٠١ : الى الملك والسلطان
وانما كان سرهم الذي لا يريدون اذاعته القول بامامتهم في الدين واخذ احكامه عنهم
الصفحه ٢٠ : في الجمعة لا يخرج عن المذاهب الأربعة
، وان قوله انكر شيء رأيته «الخ» هو من انكر الامور وصادر عن حدة
الصفحه ٣٢٢ : الشرع وان اراد إرث الكافرة من الكافر فهو
غير محل الكلام فظهر ان قول الشيعة في رد هذا الاستدلال لا يخالف
الصفحه ٢٦٤ : بمسمع الألوف مرارا في اوقات مختلفة فهل يمكن ان يتوهموا كلهم من قول
المنادي المتعة حرام ان المتعة مباحة
الصفحه ٥٢ : ذلك منها في عدة مواضع لا يتسع المقام لذكرها منها
قولها له في غزوة فتح مكة تزعم انك رسول الله ولا تعدل