الصفحه ١٣٢ : .
وقال صفحة (ن) حديث المنزلة ثابت صحيح تلقته الشيعة والامة بالقبول.
ثم قال صفحة (ن) وهذه المنزلة هي
الصفحه ٧٢ :
المعصوم وقد جازت بالعصوبة كل مواريث نبيها وفازت بكل ما كان للنبي بالنبوة. وقال
صفحة (م) التي هي ص ٤٠
الصفحه ٩١ : أمران قتل عثمان وقتل الحسين
قال صفحة (ك) وقع في تاريخ الإسلام أمران أمران كل منهما أمر من الآخر لا
الصفحه ١٨ : صفحة (ط) : ولما وردت طهران زرت بعض كبار مجتهدي الشيعة وكنت أحضر حفلات
العزاء ومجلس الوعظ وكان فيها في
الصفحه ٥٦ : آية التطهير هم أمهات المؤمنين
قال
في صفحة (ط) وصفحة (ع) ان اهل البيت أمهات المؤمنين وفي صفحة (٢٢) أم
الصفحه ٦٥ : .
واستشهد صفحة (ظ) بآيات أخر لمشاركة الأمة لنبيها لا شاهد فيها منها : (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ
الصفحه ٧١ :
ان لم يكن لها عقل يعصمها وايمان يهديها وقوة تحميها فلا وجود للامة.
وقال صفحه (لز) والامة معصومة
الصفحه ٨٤ :
البشرية لا في
غيرها واي فضل في ان يكون الفرد من امته مثل نبيها في البشرية.
وقال في صفحة (لح) كل
الصفحه ٩٩ : .
قال صفحة (ك) الثاني ـ أي من الأمرين الأمرّين في تاريخ الاسلام ـ قتل الحسين وكل من
معه من أهل بيت
الصفحه ١٤٤ :
زعمه لم يول النبي ولا الصديق والفاروق هاشميا
قال صفحة (د ن) كل قرابة النبي كانت مصروفة زمن النبي
الصفحه ١٥٩ : التؤقراتية في
الاسلام والعقل والنقل واطال في ذلك كله بما استغرق ٢٤ صفحة شنع فيها ما شاء
بدعاوى لا يرافقها
الصفحه ٢٨ :
زعمه التشيع بشكله الاخير لم يكن في العصر الأول
قال صفحة (ي) : والتشيع على شكله الذي نراه اليوم
الصفحه ٣٠ :
محبة اهل البيت
قال صفحة (ي) : وكان كل يحب اهل البيت ويحترم بيت
النبوة وقال صفحة (ك)
ومحبة الامة
الصفحه ٤٥ :
«٢»
العصر الأول والقرن الأول
قال في صفحة (ف) الروح في كتب الشيعة هي
العداء للعصر الأول وفي
الصفحه ٥٤ :
الأمر الثاني
زعمه امهات المؤمنين في الفضل كإبراهيم عليهالسلام
قال صفحة (ك ي) ان الله سمى