الصفحه ١٤ : فيما هو لب الاسلام وجوهره وغيره لا يؤبه له سواء أتحملته
الأمة أم لم تتحمله لكن صاحبنا لا يرضيه ذلك ولا
الصفحه ٣٧ : الصحابة. وقال له تقاتل بعدي على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله. وقال
علي عليهالسلام ـ كما في نهج
الصفحه ٥٥ :
وعائشة أم سنة وجماعة والله قد جعل عائشة تساوي ابراهيم في ثلاثة امور مهمة عظيمة :
(١) ابراهيم بنى البيت
الصفحه ٦١ : افرادها
ليس كذلك لتوجيه الخطاب الى العموم ، ولكن الله تعالى ميز هذه الأمة بمميزات
اكراما للنبي
الصفحه ٦٤ :
تَقَدَّمَ
مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ. إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً فَاسْتَقِمْ
كَما
الصفحه ٦٥ : .
واستشهد صفحة (ظ) بآيات أخر لمشاركة الأمة لنبيها لا شاهد فيها منها : (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ
الصفحه ٦٨ :
(وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ) يعملوا الصالحات ينافي العموم لجميع افراد الامة وعلى فرض
اضافة
الصفحه ٨٧ :
الصبح الا انها لم تطلع الشمس. وبسنده عن عاصم : قلت لحذيفة اي ساعة تسحرتم مع
رسول الله
الصفحه ١٤٧ :
ذرية موسى واقاربه
قد تكررت منه على عادته بغير فائدة وفندناها فيما سبق.
(ونقول) هنا ان الله تعالى
الصفحه ١٥٠ :
بما لا دلالة فيه
مما لا يرضى به الصديق فان كون الله تعالى ثالث الاثنين لا يستدل به على فضل واحد
من
الصفحه ١٥٨ : وسليمة الى بردة قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ودفعها الى بردة الحديث. والمراد في هذا الحديث والله
الصفحه ٢١٢ : من وراء الستور وتحدس بقوله الصحابة وجه المسألة فتابعوه
ولم ينكره احد الا ابنه بعد موت عمر فقيل له هلا
الصفحه ٢١٣ :
الثلث وكان يقول
تعالوا فلندع ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين. ما جعل الله في مال نصفا
ونصفا
الصفحه ٢٤٥ : عصبة ذكر
فقال أمن اهل العراق انت قلت نعم قال ابلغ من وراك اني اقول قول الله عزوجل (آباؤُكُمْ
الصفحه ٢٨٨ :
كونه فاحشا وان
افحش خطأ وافتراء على الله وعلى القرآن الكريم هو انكاره ذلك. وان هذه المسألة
النحوية