الصفحه ٢٩٠ : خلافة عمر. وفي صحيح مسلم أيضا
بسنده عن أبي نضرة : كنت عند جابر بن عبد الله فأتاه آت فقال ابن عباس وابن
الصفحه ١١٩ :
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهم يزيدون عن اثني عشر ألفا إلا عليا يضرب بالسيف أمامه
مع
الصفحه ٢٨٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أتانا فأذن لنا في المتعة. وروى البخاري في صحيحه في باب
ما يكره
الصفحه ٢٢٠ :
الفرائض عن ذلك لم
يكن لهن الا ما بقي فاذا اجتمع ما قدم الله وما اخر بدئ بما قدم الله فاعطي حقه
الصفحه ٥٩ : :
(إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً).
قال
الصفحه ١٨٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يبكي فجعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يمسح عينيه ويقول
الصفحه ١٢٧ : أحدهم جحر ضب لدخلتموه. ثم انظر وتأمل في قوله أنبياء اليهود كانوا يلومون
الله ويغاضبونه إذا بدا لهم من
الصفحه ٣٠٧ : شفا. ومثله عن الثعلبي في تفسيره. وفي الدر المنثور في تفسير كلام الله
بالمأثور للسيوطي ج ٢ ص ١٤٠ اخرج
الصفحه ١٢٣ :
مستمدة من الله
وعونه ، ساغ أن نقول أن قوة الاسلام بسيف الوصي ولو لا سيفه لما قوي الاسلام وقوة
الصفحه ٤٠٩ :
ان الله قد يعلق بركة لعبد على حركة تقع من العبد فاذا وقعت ترتب عليها فعل الله.
ثم قال : وبدا
الصفحه ٦٣ : لَكَ عَلَيْهِمْ
سُلْطانٌ) فلا يمكن الضلال في الأمة بنص آية ان عبادي. ذكر الاصطفاء
بعد قوله ان الله
الصفحه ١٦٦ :
بهدلة عن زر قال قال
لي أبي بن كعب كائن تقرأ سورة الاحزاب وكائن تعدها قلت له ثلاثا وسبعين آية فقال
الصفحه ١٧٩ :
التقية بالعبادة والرواية
وقال ص ٢٧ اما التقية بالعبادة بان يعمل عملا لم يقصد به وجه الله وانما
الصفحه ٢١٦ : الله فرض في مال نصفا وما بقي لا نصفا وثلثين ووقع فيه غيرها لقوله ان اطلاق
السهام في الآيات شامل لمورد
الصفحه ٣٨٥ :
روايتي سعيد بن جبير والحاكم الآتيتين قريبا من أن أبا بكر رد نصيب القرابة وجعل
يحمل به في سبيل الله وأن