الصفحه ١٣٥ :
جعجعة بلا طحن
فهذا الذي استشهد به من كلام التوراة وزعم انه محقق لعدم سؤال الاجر لا مساس له
الصفحه ٦٦ : النبي (يحمل هذا العلم من كل خلف عدو له يدخل فيه
القرآن الكريم لقوله : (وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ
الصفحه ٨٣ : بالبرهان والوجدان. والغالب عليها الظلم والفساد في كل عصر وزمان فالقول
بان الله تركها بدون ان يقيم لها إماما
الصفحه ١٣٧ :
هارون صار محروما
من كل حق له بعد موسى ومعزولا. وعلي بمنزلة فكيف صار رابع الخلفاء وكيف صار ولده
الصفحه ١٨٢ : وذلك تهديد عظيم وذم كبير ليس اكبر
ولا اعظم منه ومع ذلك فقد رخص الله فيه وفي اظهاره عند الخوف والتقية
الصفحه ١٩٦ : سمع قول الله تعالى الا من اكره الا ان تتقوا وعصاه وعاب من اطاعه ونحن
سمعناه واطعناه فاي الفريقين احق
الصفحه ٣٠٥ : محمد بن الحنفية بن أبيه علي بن أبي طالب ان منادي
رسول الله نادى يوم خيبر ألا ان الله ورسول الله ينهاكم
الصفحه ١٣١ :
الامامية مثل كتاب فصل الخطاب في تحريف كلام رب الارباب وهذا الاخير سبة فاحشة
للشيعة وان كان له قيمة عندها
الصفحه ١٥٦ :
يقول : والله لو
اعطيت الاقاليم السبع بما تحت افلاكها على ان اعصي الله في نملة اسلبها جلب شعيرة
ما
الصفحه ٢٤٢ : .
والعالم والامام
يتحدث بنعمة الله (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ فَحَدِّثْ) وليس ذلك منافيا للتواضع وطلب
الصفحه ٣١٢ : (ص) ليس بحجة فتحريم صحابي واحد مع اسناده التحريم الى نفسه ومخالفة جماعة
من صحابي وتابعي وغيرهم له كيف صار
الصفحه ٩٢ : والله لكاني بالعرب قد سارت إليه حتى ينحر في بيته وان كان ذلك وانت
بالمدينة لزمك الناس به ولم تنل من
الصفحه ٢١٧ : معنى فالنبي الذي هو أعظم من
العباس وثبتت له
الصفحه ٣٥٨ : .
وكل امة تدعي
لائمتها ما ادعاه لائمته والله اعلم بالمصيب منها والمخطئ والاختلاف في اموال
الرجال من
الصفحه ١٠٧ : البلاغة فهو يشير الى خطبة يتذمر فيها امير المؤمنين عليهالسلام من اصحابه ويذمهم على عدم اطاعتهم له. ولا