الصفحه ٣٤٤ :
الأولى ان يقال
بدله :
وكل محب كان في
الحب صادقا
فعن طاعة
المحبوب ليس يحيد
الصفحه ٣٦٢ : من
الاهواء. واولى بذلك ما روي بضدها من ان والدي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ماتا كافرين وانهما في
الصفحه ٣٦٤ :
حال مباح وهو
ضروري في الاحيان فلا يأتي شرع بتحريمه الا على قاعدة شيعية امامية كل ما عليه
العامة
الصفحه ٣٨٠ :
يصرفه إلى بني
هاشم وبني المطلب وقال إنما بنو هاشم وبنو المطلب شيء واحد في الاسلام والجاهلية.
وقد
الصفحه ٤٠١ :
القول في حق
الائمة ولا سيما في حق الامام الصادق وابيه الباقر بما تمسك عنه عنان القلم وكفى
ذلك في
الصفحه ١٢ :
ونعتذر إلى من
يقرأ كتابنا هذا من أهل العلم والفضل عما قد يبدر منا من خشونة في قول فإنه قد
يدعونا
الصفحه ٢٩ : للمخطئ فيه اجر وللمصيب اجران فهل يمكن لموسى جار الله ان
يحل هذا اللغز ليكون صادقا في دعواه وقد كان الاولى
الصفحه ٤٤ :
من الأئمة على
عدالة الصحابة ، وقال قوم حكمهم في العدالة حكم من بعدهم في لزوم البحث عن عدالتهم
عند
الصفحه ٤٧ : أنا فيه ثم الذي يليه ثم الذي يليه ، وكذلك أورده نقيب البصرة كما يأتي
وأرسله ابن حجر في الاصابة بلفظ
الصفحه ٥٧ :
وابناهما خاصة ،
ما في الدر المنثور في تفسير كتاب الله بالمأثور للسيوطي قال : اخرج ابن جرير وابن
الصفحه ٦٨ :
هذه الجماعة ائمة
العترة فالقرآن شاهد لنا لا لك وتغنينا شهادته عن كل شهادة سواها. والتقييد في آية
الصفحه ٩٣ :
الخوارج التي سفكت
فيها الدماء واستحلت الاموال وانتهكت الاعراض وقتل بسببها خليفة المسلمين علي بن
الصفحه ١١٣ : ورأسه في حجر علي فلم يصل العصر حتى غربت الشمس
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إن عليا كان على
الصفحه ١٣٣ :
النبوة (الى ان قال) وكل من نال خطا من الملك والرئاسة من بيوت العرب في تاريخ
الاسلام قد صدق فيهم قول
الصفحه ١٦٠ : ء الشيعة مجمعة على عدم وقوع تحريف في القرآن لا بزيادة ولا
نقصان : وتفصيل الكلام في ذلك انه اتفق المسلمون