الصفحه ٣٥٠ :
النبوة وقبل الهجرة ثلاث عشرة حجة ـ وحينئذ فما ورد في رواياتنا كما سبق من انه حج
مع قومه قبل الهجرة عشرين
الصفحه ٤٠٠ :
انه قائم مقام
النبي (ص) لا يخالفه ولا يخالف حكم الله في قول ولا عمل اما حديث الزيادة في
الفرائض
الصفحه ٨ :
وقد وجدنا جماعة
من فضلاء إخواننا السنيين ساخطين على وشيعته ناقمين على خطته فيها شافهنا بعضهم
بذلك
الصفحه ١٣ :
الله وقد انفقت كل
أعماري وشريت نفسي ونسلي ابتغاء مرضاة الله وكنت في كل ذلك مخلصا لوجه الله ثم
أورد
الصفحه ٣٤ : ا ه
فما رأي صاحب الوشيعة
في هذا الكلام وابن قتيبة مرمي بالانحراف عن أهل البيت ، قال الكوثري المعاصر في
الصفحه ٥٣ :
الزبير فنفث في
اذنها فعزمت على الخروج ، فلما بلغت بعض المياه نبحتها كلابه فسألت عنه فقيل لها
انه
الصفحه ٦٧ :
جميعها مقدسة
معصومة مشاركة لنبيها في الرسالة. ويقول : (فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ
الصفحه ٧٠ :
لاحد ولا للامة في
قوتها ووحدتها وائتلاف قلوبها ولم يسغ لاحد انكارها وان كانت ضلالا لم يعقل ان
يكون
الصفحه ٧٤ : اوجب عصمة الامة وهي لا تختلف عنه بل اذا كان كبيرها فهي
دونه. وكون الاصل في الشرف والعصمة هي الامة وشرف
الصفحه ٩١ :
يقول في كتابه (وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ) ويقول (وَلَوْ
الصفحه ١١٠ :
الأمرين غير ذلك
مع إحاطتي بما في كتب الشهادتين. والوجه فيهما باد كالشمس الضاحية.
قال ص (أن
الصفحه ١٢٤ : في
كتابه أصل الشيعة أن أول من وضع بذر التشيع في حقل الاسلام هو نفس صاحب الشريعة
الاسلامية فمغالطة
الصفحه ١٦٨ :
ما روى من طريق غيرنا في وقوع الزيادة في القرآن
مع الاجماع منا ومنهم على عدم الزيادة
(١) في
الصفحه ١٩٨ :
وقال ص ٨٤ لم يكن في عصر من العصور الاسلامية قتل شيعي وعقابه اذا اعلن
وتجاهر بعقيدته لم يكن البتة
الصفحه ٢١٥ : وبيان العول بمثالين في سهام الاولاد يهدي الى جواز
العول في سائر الورثة دلالة بداهة واقتضاء ثم اطال في