الصفحه ٢١ :
حتى تجمع على ترك
نصوص الكتاب ، فالشيعة اورع واتقى من ان تميل في مذهبها الى الهوى وافضل واعلم من
ان
الصفحه ٣٣ :
قال ص ٣٤ : وليس الشأن كل الشأن في ولايتنا وحبنا لاهل البيت اذ لا يوجد
مؤمن يعادي اهل البيت وانما
الصفحه ٤٠ :
(رابعا) عفاريت الاعداء واعداء الاسلام الذين حاربوه يوم بدر وأحد
والاحزاب وغيرها ثم دخلوا فيه كرها
الصفحه ٥٠ :
العموم لأن
تعقيبها بقوله تعالى تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ظاهر في ان الذين هم خير
أمة من هذه
الصفحه ٦٢ : يأكلون منه لحما طريا ويستخرجون منه حلية
يلبسونها ، والتسيير في البر والبحر الى غير ذلك مما ذكر في القرآن
الصفحه ٦٤ : أُمِرْتَ وَمَنْ تابَ مَعَكَ). قال ومغفرة الذنب في النبي كانت بالفتح والنصر ونحن نأمل
ان الله يغفر كل ما
الصفحه ٨٩ :
على نفسه الشغب في
كل شيء فهو يشاغب حتى في البديهيات والمحسوسات وليست المسألة مسألة افتخار ومفاخرة
الصفحه ٩٥ :
صاحب الشام كانت
له قوة ومنعة وجنود وعدة وقد استغاث به فلم يغثه وارسل جيشا وامرهم بالبقاء في
وادي
الصفحه ١٠٢ :
قدرت ان تثبت لنا
ان الحق فيها معك نكون لك من الشاكرين ، واما هذه الدعاوي الفارغة والكلمات الخشنة
الصفحه ١٠٣ : ان الحسين قتل في حرب أثارها هو؟.
(عاشرا) : تسويته بين الأمرين قتل الخليفة الثالث وقتل الحسين غير
الصفحه ١٢٦ : مروا فلانا فليصل بالناس. ما الذي دعاه إلى الخروج في هذه الحالة بعد ما أؤذن
فلم يخرج وبعد ما أمر الخليفة
الصفحه ١٣٢ : الخلافة عند غيبته القصيرة في امر جزئي وقال
موسى لاخيه هارون اخلفني في قومي واصلح الآية. ولما رجع موسى الى
الصفحه ١٦٦ :
قط لقد رأيتها وانها لتعادل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها الشيخ والشيخة اذا زنيا
فارجموهما البتة نكالا
الصفحه ١٧١ : سببا في تفريق جمع مذحج الذين جاءوا لتخليص هانئ ابن عروة المرادي من حبس
الدعي ابن الدعي عبيد الله بن
الصفحه ١٧٨ :
معنى التقية ومحلها
قال في ص ٢٧ التقية في سبيل حفظ حياته وشرفه وحفظ ماله وفي حماية حق من حقوقه