الصفحه ٢٤٦ :
الوفاة
الأليمة
نقل في «بحر المصائب» أنّ السيّدة أُمّ
كلثوم عليها السلام عندما رجعت إلى المدينة
الصفحه ٢٠ :
تقع في مدينة
اللاذقية وطرطوس وبانياس المطلّة على بحر مديترانه (١).
٣ ـ التأريخ :
أ ـ وجه تسمية
الصفحه ٩٦ : نفسه بسرعة ليرى
بنفسه الأسارى الذين أدخلوهم المدينة ، وريثما وقعت عيناه على الإمام السجّاد عليه
السلام
الصفحه ١٣١ : : من أي الأسارى أنتم؟ قالت
العقيلة زينب عليها السلام : من أهل المدينة. قالت : كلّ المدن تسمّى بالمدينة
الصفحه ١٧٩ :
جدّهم رسول الله صلى
الله عليه العقيلة زينب عليها السلام وقالت : ردّنا إلى المدينة فإنّها محلّ هجرة
الصفحه ١٨٠ : ويوصي قادة القافلة أن
يوصلوهم إلى المدينة معزّزين مكرّمين.
ولذلك فإنّ يزيد أرسل مع أهل البيت
عليهم
الصفحه ٢٢٢ : مع زوجها عبدالله بن جعفر في
إحدى السنين المجدبة أم أنّها هاجرت من المدينة أيّام واقعة الحرّة الأليمة
الصفحه ٢٤٥ : سمع خولي كلامها قال : تأبين
الشجاعة وأنت بنت الشجاع.
الرجوع
إلى المدينة
ذكر العلّامة المجلسي قدس
الصفحه ٣٠ : هذا الصدد : تُعدّ
مدينة دمشق من المدن الجميلة والقديمة وكانت مركزاً لجميع مدن الشام في الجاهلية
الصفحه ٣٩ : الجواب ، فبقي يواصل البحث والسؤال إلى أن انتهى به الأمر إلى محلّ
خارج المدينة فالتقى بصاحبه وعرض عليه
الصفحه ٥٢ : الاُولى
قتل الحسين وفي الثانية أخاف المدينة وأباحها وفي الثالثة رمى الكعبة بالمجانيق
وهدمها؟
فقالوا
الصفحه ٥٤ : الناس بعدما
عرفوا رسالته إلى والي المدينة يطالبه في أخذ بيعة أهل المدينة له وكان في ضمن هذه
الرسالة
الصفحه ١٣٧ : إلى الشام وجرى عليه ما جرى من المصائب
والويلات ثمّ عاد مع قافلة الأُسارى إلى مدينة جدّه رسول الله صلى
الصفحه ١٧٣ : والرحيل إلى مدينة
جدّه رسول الله صلى الله عليه واله فقال الإمام عليه السلام : لابدّ أن أُشاور في
ذلك عمّتي
الصفحه ١٧٨ : الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ
الرَّاحِمِينَ.
عودة
السبايا إلى المدينة
اختلف المؤرخون