الصفحه ٣٢ : تفسيره وابن
الأثير في أُسد الغابة عن الإمام المجتبى عليه السلام أنّ رسول الله رأى بني
أُميّة في منامه وهم
الصفحه ٣٣ : الجاهلية يلحقون الولد بالتبنّي بسيّده فعُرف في الأوساط أنّه ابن عبد شمس
وفقاً لتقاليدهم الجاهلية وقد صرّح
الصفحه ٣٥ : علاقة غير مشروعة في الخفاء ، حتّى
اعتقد بعض المؤرخين أنّ عتبة ـ فضلاً عن معاوية ـ ابن أبي سفيان من صباح
الصفحه ٣٦ : معاوية ابنه بعد ما صالح الإمام
الحسن عليه السلام : إنّي لم أُحاربكم لتصوموا وتصلّوا بل قاتلتكم لأتأمّر
الصفحه ٣٧ : واله : «إذا
رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه» (١).
وذات مرّة أرسل النبي صلى الله عليه
واله ابن عبّاس
الصفحه ٣٨ : الله إنّك معاوية وهي
الكلبة العوّاء فكأنّي بك تعوي حتّى سمّاك أهلك معاوية ، وأنت ابن حرب وصخر ، والأرض
الصفحه ٤٠ : سيأتي بعده وهو ابنه الحقير يزيد ،
رأس الفساد والثمرة المشؤومة من الشجرة الأموية الملعونة ، فبعد أن هلك
الصفحه ٤٤ : الحسين عليه السلام جلس
يزيد في مجلس أُنسه وطربه مع ابن زياد
__________________
(١) تاريخ اليعقوبي
الصفحه ٤٨ : اليمني في «مرآة
الجنان» وابن خلّكان الإربلي
__________________
(١) إثبات الوصية ص ٣١٠.
(٢) تحقيق
الصفحه ٥٥ :
فشل في القاء الأمر
كلّه على ابن زياد ظنّاً منه أنّ الحقائق لا تظهر بعد حين ، فها هو التاريخ اليوم
الصفحه ٥٦ : القاضي أبو يعلى وأحمد بن حنبل وابن الجوزي (٢)
والكياهرسي (٣)
والشيخ محمّد البكري وسعد التفتازاني
الصفحه ٥٩ : الرسول عليهم
السلام وأتباعهم تجاههم ، الجدير ذكره أنّ سيّد الشهداء عليه السلام في نفس المجلس
زوّج ابنة
الصفحه ٦٢ : .
(٢) شرح نهج البلاغة
لابن أبي الحديد ج ٤ ص ١٦٠ ، تاريخ الطبري ج ٤ ص ١٢٤ ، تاريخ ابن الأثير ج ٣ ص ٢٠٣
الصفحه ٦٥ : توفّي معاوية بن أبي سفيان عام
٦٠ ه تولّى ابنه يزيد الطاغية زمام الحكومة الإسلامية وذلك طبق البيعة التي
الصفحه ٧٥ : عليهم السلام الشام وحبسهم في دمشق كان ينوي قتلهم
ومحو آثارهم تماماً وهذا ما يظهر من حديث ابن عساكر إلّا