الصفحه ١٥٨ :
لها وناولتها قدحاً من الماء.
فأخذت القدح وجعلت تتمعّن وتحقّق النظر
فيه وهي تتحسّر ، ثمّ أنّها تركتني
الصفحه ١٦٠ : وعداً وأوبة
فليس سوى الباري وإيّاك يرحم
أخي زوّد الولهى سكينة نظرة
الصفحه ١٦٤ :
البقية يبكون عليه.
حقّقت النظر فوجدت الأسارى محدقين بطفلة
صغيرة كانت تحثو التراب على رأسها وتقول ، يا
الصفحه ١٨٤ : يقرأ مصيبة عزيزتي رقية وابك أنت وسوف تشافى وتعافى إن
شاء الله.
دقّقت النظر عند الباب وإذا به زوج
الصفحه ٢١١ : ، فما
أدرك نظرك فهو مقدّس ، فنظر فانتهى نظره إلى دمشق وفلسطين والأردن.
__________________
(١) سورة
الصفحه ٢٣٨ : ، إلّا أنّه عندما نظر إلى حال أُخته العقيلة عليها السلام أطبق جفنيه وجرت
دموعه وكأنّه عليه السلام يقول
الصفحه ٢٤٢ :
ونظر إليهما وقال : الرفيق
الأعلى خير مستقر وأحسن مقيلاً ، فنادت أُمّ كلثوم : وا أبتاه ثمّ جاءت إلى
الصفحه ٢٤٤ : المحامل وينحّونا
عنها فقد خزينا من كثرة النظر إلينا ونحن في هذه الحال ، فأمر في جواب سؤالها أن
تجعل الرؤوس
الصفحه ٢٧١ :
لمن الجموع تلاطمت أمواجها
وتدافعت أفواجها سكرات
نظراتها حيرى وأكبدها لظىً
الصفحه ٢٨١ : ، والقمار ، والربا في نظر
الإسلام» وسعى هذه المرّة لإطلاق سراحة آية الله «الشيخ حسين اللنكراني» واستطاع
من
الصفحه ٢٠٣ : مع أحد الشيعة الذي أخذنا معه في سيارته ـ وقد قام الرجل
بجميع مستلزمات السفر ـ وكلّما مررنا على نقطة
الصفحه ٢٦٠ : للقيام عليه ولذلك اعتقل حجر مع جماعته وبعثوهم إلى الشام ، وفي الطريق
مرّوا على منزل «قبيصة» وهو أحد
الصفحه ١٤ : مع جلالتها
وعظمتها ودورها الكبير في ثورة الإمام الحسين عليه السلام ، بل يمكن القول : أنّ
ما هو موجود
الصفحه ٢٤ :
النبي داود عليه السلام مع الناس الحجارة الكبيرة بنفسه وفي أثناء البناء جاء
الخطاب الإلهي لداود عليه
الصفحه ٢٦ : العزيز ما جعله يغيّر قراره
المذكور واصطحب محمّداً صلى الله عليه واله معه وكان عمره الشريف آنذاك (١٢ ـ ١٣