الصفحه ٤٦ : الناس له ، إلّا أنّ ابنه تنازل عن حكومته كما جاء في كتاب «النجوم
الزاهرة» (٢)
حيث جاء فيه أنّ معاوية ابن
الصفحه ٤٧ : المدمى ص ٣٦٨
فارسي ، نقلاً عن الآثار الباقية ص ٣١٩ ، وكتاب التعجّب ص ٤٦.
الصفحه ٤٩ : بالجلالة والعظمة ، وذاك قبر يزيد الطاغية مزبلة
لم يبق منه شيء يذكر.
فقد جاء في كتاب «أخبار الدول» : أنّ
الصفحه ٥٠ : أيضاً.
لنعرف
يزيد وابن زياد بشكل أفضل
جاء في كتاب «جواهر المطالب» لأبي
البركات شمس الدين محمّد
الصفحه ٥٤ : وقد ذكر مؤلّف
كتاب نهاية الارب ج ٦ ص ١٨٠ هذه القصّة كاملة لكنّه أبدل أرينب بـ «زينب».
(١) مقتل
الصفحه ٥٥ : الدالّة على
كفر يزيد الطاغية إلّا أنّ الغزالي يصرّح في كتابه «إحياء العلوم» بعدم جواز لعنه
، بل إنّه منع
الصفحه ٧٠ : أنّ هذه الفرحة لم تدم طويلاً حتّى انقلبت إلى أحزان وآهات.
فقد نقل المحدّث القمّي في كتابه نفس
الصفحه ٧٣ : الناس عن جرائمه البشعة التي سوّد
بها صفحات التاريخ.
فمن كان للمحدّث القمّي في كتاب «نفس
المهموم» نقلاً
الصفحه ٧٤ :
الإطّلاع على سيرة هذا اللعين الرومي فليراجع كتاب «التدوين في أحوال جبال شروين» تأليف
محمّد حسن خان اعتماد
الصفحه ٨٨ : ص ٣٨٨ رقم ٤٤٢ ، وقال محقّق كتاب ابن المغازلي «البهبودي» : أخرجه
العلّامة الطبراني في المعجم الكبير ص ١٤٧
الصفحه ١٠٧ : .
يقول هندوشاه النخجواني في كتاب «تجارب
السلف» : بلغ الأمر أنّ الشامي كان يقول للإمام السجّاد عليه السلام
الصفحه ١١٥ : الْأَغْلاَلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلاَسِلُ يُسْحَبُونَ) (٢).
وفي كتاب المناقب لابن شهر آشوب : أنّ
رأس سيّد
الصفحه ١٢٨ : ، واسيّداه ، وا إماماه وا غريباه ، وا قتيلاً
فأبكت ببكائها كلّ صديق وعدو (١).
نذر
امرأة
ورد في كتاب «بحر
الصفحه ١٣٠ : تدلّ
على أنّ هند المذكورة لم تكن ابنة عبدالله بن كريز وهذه القرينة هي :
ورد في كتاب «ناسخ التواريخ
الصفحه ١٣٣ : ربّاني الخلخالي) وقد ذكرته هنا لتكون له
حصّة في هذا الكتاب.