الصفحه ٧٩ : وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ
بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ
الصفحه ٨٠ : رسول الله
صلى الله عليه واله : ليلة أُسرى بي إلى السماء أُمر بعرض الجنّة والنار عليّ ، فرأيتهما
جميعاً
الصفحه ٨٣ : علي عليه السلام
عن أبي جعفر عليه السلام قال : نادى ملك
من السماء يوم بدر يقال له رضوان أن لا سيف
الصفحه ٩٣ : منتصف الليل
مرّ على الرؤوس الشريفة فشاهد نوراً يسطع إلى السماء من رأس سيّد الشهداء عليه
السلام وما هي
الصفحه ٩٨ : أنّ صاعقة من السماء نزلت على زينتهم هذه فأحرقتها فاضطرّوا أن يدخلوا الأُسارى
إلى الشام.
ورود
الصفحه ١٠٧ : .
فبقي الشيخ ساعة ساكتاً نادماً على ما
تكلّمه ، ثمّ رفع رأسه إلى السماء وقال : اللهمّ إنّي تائب إليك
الصفحه ١٠٨ : السماء أدهش جميع
الحاضرين.
وفي بعض الأخبار : أنّ شفتي سيّد
الشهداء عليه السلام أخذ يتلو قوله تعالى
الصفحه ١١١ : أن يرونه على هذا الحال.
والله لقد رأيت البارحة في عالم الرؤيا
أنّ أبواب السماء قد فتحت وهبط خمسة
الصفحه ١١٦ : من السماء صَفَعَته صفعةً
فصاح صيحة شديدة وهوى إلى الأرض ميّتاً.
الملفت للانتباه أنّ خالد بن يزيد
الصفحه ١٢٠ : )
(١) أظننت يا يزيد حيث
أخذت علينا أقطار الأرض وآفاق السماء وأصبحنا نساق كما تساق الأُسارى أنّ بنا على
الله
الصفحه ١٢٤ : قاب قوسين أو أدنى ، أنا ابن من
صلّى بملائكة السماء ، أنا ابن من أوحى إليه الجليل ما أوحى ، أنا ابن
الصفحه ١٥٨ :
عظيم على أهل السماء شديد
مصاب له في كلّ قلب مصيبة
سهام لحبّات القلوب تبيد
الصفحه ١٥٩ :
فجاء اللعين بنفسه ولطمها على وجهها لطمة علم الله ماذا صنعت هذه اللطمة بأهل
السماء (٢).
في
ليلة
الصفحه ١٧٤ : في البقيع وأنشدتها بعض الأبيات أبكت بها
أهل السماء والأرض.
وفي نظري أنّ الأشعار التالية تنسب إلى
الصفحه ٢١٨ : فإنّ النار تنزل من السماء
وتحرقه ، أمّا إذا لم يكن مقبولاً فيبقى على حاله (٢)
، وقد ذكر ياقوت الحموي