الصفحه ١٢ : السيفية (٦).
ذكره الخالد :
وبقي رحمهالله من الخالدين ذكرا ، اقتدى بالسلف الصالح من علماء
الإمامية
الصفحه ٥٠ :
ومن أن كل جزء
من أجزاء (٣٣) هذه النجاسة المماثلة (٣٤) لا يزيد حكمه
على الجزء الآخر ، فالكثرة ليست
الصفحه ٧٣ : مختلفان في الحكم ، فلا يتداخلان كغيرهما من العقوبات
على الأفعال المختلفة.
فرع
: لا يكفي
القيمة في كفارة
الصفحه ٩١ : الأظهر.
أقول
: قال الشيخ :
إذا تيمّم قبل الطلب مع تمكنه منه لم يعتد بذلك التيمم ، قال العلامة : وهذا
الصفحه ١٣٢ :
قال
رحمهالله : وفي المغشوش منه بوبر الأرانب
والثعالب روايتان ، أصحهما المنع.
أقول
: تجوز الصلاة
الصفحه ١٤٩ : على المختار قراءة سورة بعد الحمد في الثنائية والأوليين من الرباعية
والثلاثية ، وقال الشيخ في النهاية
الصفحه ١٥٥ : ، وفيه تردّد.
أقول
: منشؤه من أصالة براءة الذمة من وجوب
تعيين التسبيح ، ولأن المقتضي لوجوب تعيين
الصفحه ١٥٧ : التلاوة
واجب على الفور ، فلو تراخى من وجب عليه بمقدار فعله مع القدرة وجب الإتيان به
بنية القضاء ، وكذلك
الصفحه ٢٠٠ :
أقول
: اختلف الأصحاب
في موجب سجدتي السهو ، قال ابن بابويه : لا تجبان إلا على من قعد في حال قيام أو
الصفحه ٢٠٤ : في الآخر ، ويزول حكم الكثرة بخلو ثلاث فرائض
متوالية.
الثاني
: معنى قوله : (من
سهى في سهو لم يلتفت
الصفحه ٢١٣ : باب الجمعة (١٢٧) فلا وجه للإعادة.
قال
رحمهالله : ولا تنعقد والامام أعلى من المأموم
بما يعتد به
الصفحه ٢٥١ : .
أقول
: قال الشيخ : العلس نوع من الحنطة ، يقال : إنه إذا ديس
بقي كل حبتين في كمام لا يذهب ذلك حتى يدق أو
الصفحه ٢٨٤ : العيلولة ، وفيه
تردد.
أقول
: منشؤه من ان
الزكاة هل هي تابعة للعيلولة أو لوجوب النفقة؟ يحتمل الأول
الصفحه ٣٥٩ : للمسافر في الإفطار والتقصير في الصلاة لموضع التعب ووعث السفر رحمة وتخفيفا
منه تعالى ، فيقتصر على موضع
الصفحه ٣٦٧ : يتردد فيها المصنف ولا ذكر فيها خلافا ،
ولكنها من المسائل المهمة من علم الفقه ، وهي ذات شعب وفروع