الصفحه ١٥٦ :
رحمهالله : وهل يجب التكبير للركوع؟ فيه تردد ،
والأظهر الندب.
أقول
: منشؤه من أصالة براءة الذمة ، ومن
الصفحه ٢٤٢ : :
الأولى
: لا يكون
لزيادة الغنم على مائتين وواحدة إلى ثلاث مائة وواحدة فائدة ، على القول الأول ،
لعدم زيادة
الصفحه ٢٥٤ : المسناة.
والضابط
: كل ما يتكرر كل سنة فهو من المؤنة ، وما لا فلا ، وما
يؤخذ منه بسبب الثمرة والزرع وإن
الصفحه ٣٤٢ :
أقول
: الرواية إشارة إلى ما رواه منصور بن حازم ، عن أبي عبد
الله عليهالسلام : «في رجل سافر في شهر
الصفحه ٣٨٣ : في الطواف أو السعي وجب كون الولي قائدا أو سائقا ، إذ لا قصد للصبي ولا
للدابة ، ولا بد من القصد الى
الصفحه ٣٨٦ : (٣) في البذل دون الهبة ، وكون الهبة مشتملة على المنة
لاشتراط القبول فيها دون البذل ، لعدم اشتراط القبول
الصفحه ٤٤٣ :
في نزول منى
قال
رحمهالله : ولا يجزي واحد في الواجب إلا عن واحد
، : وقيل : يجزي مع الضرورة
الصفحه ٤٩١ : ) ، ويحتمل وجوب الشاة ، إذ لا فرق في ضمان المحرم بين (١٥٠) المباشرة
والتسبيب ، وهو أقوى من الأول.
الثالث
الصفحه ٥٦٥ :
في من يصح الصوم منه........................................................ ٣٢٩
حكم المغمى عليه
الصفحه ٥٧٤ : بعمرتين بينهما أقل من شهر واحد.................................. ٥٠١
كتاب الجهاد
في من يجب عليه
الصفحه ٨٥ : من النساء ، دفن بغير غسل ، ولا تقربه الكافرة. وكذا المرأة ، وروي أنهم
يغسلون وجهها ويديها.
أقول
الصفحه ٩٠ :
ابن إدريس والمتأخرون ، لأصالة براءة الذمة ، ولقوله عليهالسلام : «من فاته صلاة فريضة فليقضها كما
الصفحه ١١٨ : (٤) ، وهو أحوط ، ويظهر من كلام الشيخ هذا أن الاعتبار
بغيبوبة القرص ، ونحوه قال ابن الجنيد ، ولهما عليه
الصفحه ٢١٩ : .
واحتمل القراءة من موضع المفارقة ، لأن قراءة الإمام قائمة مقام قراءة المأموم مع
إكمال القراءة إجماعا
الصفحه ٢٢٣ : التقدير.
أما الزمان فهو
مسير يوم الصوم من طلوع الفجر إلى غروب الشمس للقفول والحمول ، سيرا معتدلا في