الصفحه ٤٢ : وخير القرون عندك وخير أمة أخرجت للناس بنص الكتاب وعصر الخلافة
الراشدة هل كان يسب ويلعن فيه علي بن أبي
الصفحه ٥٢ : والله عثمان مظلوما والله لأطلبن بدمه فقال
لها والله ان اوّل من امال حرفة لأنت وقال من أبيات
الصفحه ٩٥ : الصحابة ابي ذر والخليفة
واين هو من ذلك وفضله عليه بالعلم وعلي يقول في ابي ذر انه حوى علما جما فأوكأ
عليه
الصفحه ١٠٢ : مضاعفة فما يصنع بما في تهذيب التهذيب
ج ٧ ص ٤٥٠ عمر بن سعد بن أبي وقاص قال العجلي كان يروي عن ابيه احاديث
الصفحه ١٠٦ :
كان الحسين لم ينس
قول ابيه فيهم فما باله خرج إليهم ولم يكن مغفلا ولا قليل تجربة فقد ناقض هذا
الرجل
الصفحه ١١١ :
أقام نفسه محاميا ومدافعا عن يزيد وأبيه بما لا يرضيانه ولا يشكرانه عليه فالأب قد
قال حين دخل الكوفة بعد
الصفحه ١١٥ : صفحة (ت) فانكر وعاب ما شاء.
(ونقول) لا يشك من عنده أدنى معرفة وأنصاف في أنه لو لا سيف علي بن أبى
طالب
الصفحه ١١٦ : ابن أبي الحديد المعتزلي ناظم البيت عن الدين وجعله اجهل الناس بالاسلام
وأبعدهم عن الإيمان وجعل قول
الصفحه ١٢٣ : معاوية الأمة للنبي تجعل له قوة وسيف فرد منها أو سيوف
أفراد تجعل للنبي قوة كما أنه لا شك أن سيف علي بن أبي
الصفحه ١٤٣ : ان الله ابى ان يجمع لاهل البيت بين النبوة
والخلافة وتلقته الامة بالقبول فان لم تقبله الشيعة فحديث
الصفحه ١٤٤ : رأي
ابي بكر في لجعل لكم نصيبا من الامر ولو فعل ما هنأكم قومكم انهم ينظرون إليكم نظر
الثور الى جازره
الصفحه ١٥٣ : يأت عليه
بدليل سوى مجرد الدعوى. نعم اذا ادعي ذلك في حق علي بن ابي طالب كان له وجه لآية
الطهارة وقول
الصفحه ١٨٣ : ابي عبيدة عن محمد ابن عمار بن ياسر عن ابيه قال اخذ المشركون
عمار بن ياسر فلم يتركوه حتى سب النبي
الصفحه ١٩٣ : وانه لولاها لما بقي لهم ولا لشيعتهم واتباعهم
اثر وكانت المفسدة اعظم واضر. قال القاضي ابن ابي جرادة
الصفحه ٢٠٥ : الاضطرار تبالغ فيه الشيعة حتى تقول أن الجلوس على مائدة شرب
فيها مسكر حرام وأحسن من قول الشيعة قول أبي العلا