الصفحه ٧٢ : الاحتياج الى الامام المعصوم تنافي حكمة الله في ختم
النبوة فان الاحتياج اما لقصور في بيان الكتاب او في روح
الصفحه ٨٢ : عليه ان يبين هذه الاقوال لنبين له انها ممكنة واقعة وان غيرها هو المستحيل
وانحصار الائمة في عدد قد اخذته
الصفحه ٣٤٥ : عِدَّةَ
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ
السَّماواتِ
الصفحه ٢٩٢ :
الاستعفاف حتى يمكنه الله ويغنيه من فضله ولو حل تمتع لبطل هذا الأمر. وآية
وليستعفف نص قاطع محكم في تحريم
الصفحه ٢٨٨ : ء الصحابة والعلماء وقد جعله قول مدع جاهل
مفتر وهو اولى بالدعاوي الباطلة والجهل والافتراء على كتاب الله منهم
الصفحه ٢٤٦ : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٢٩٧ : فليستعفف حتى يغنيه الله من فضله أي منافاة بينها
تنافي الاعجاب والأدب بعد الاجماع على جواز كون المهر في
الصفحه ٣٦٦ : على كتاب الله وتحكم
استكبار وعناد لامر الله واساءة ادب عظيمة مع اولياء الله.
اما فلسفته
الباردة
الصفحه ٢٩٨ : نقد الصيارفة ولم يبق في كتب الأمة زيف أو دخيل ويستشهد بعده بآية لا
تحرموا طيبات ما احل الله لكم وجب
الصفحه ٧٧ : خلقه وانما اختلفوا في ان الإمام هل يجب ان يكون معصوما أو لا ، وفي ان
نصبه من الله تعالى او باختيار
الصفحه ٢٨٣ : والتعصب والعناد والعداوة. وقد بان بما ذكرناه من هو
الذي يترك كتاب الله وينبذه وراء ظهره أو يضعه تحت قدميه
الصفحه ٣ : عهدا في تاريخ حياته اعني كتاب «نقض الوشيعة» ، لما خاض
موسى جار الله التركستاني في «نقد عقائد الشيعة
الصفحه ٣٤٤ : التنازع وقال انه لا يرتاب في ان هذا وفاق من النبي له.
(ونقول) خبر حسبنا كتاب ربنا كان الأولى به ان لا
الصفحه ٢١٤ : جائر والتزام ان الله في شئون الحساب والقسم جاهل جائر وترك لما سماه الله
في كتابه بنص ظاهر.
وقال ص ٢٠٨
الصفحه ٢٥٢ : . يوصيكم الله في اولادكم الآية فانه ان سلم شمول
الولد لولد الولد فآية اولي الأرحام دالة والاجماع قائم