الصفحه ٤٧ : الهمذاني من جملة كتاب له الى احمد بن فارس : والشيخ يقول فسد الزمان أفلا
يقول متى كان صالحا. أفي الدولة
الصفحه ٥٩ : ويطهركم تطهيرا الصلاة رحمكم
الله كل يوم خمس مرات ا ه. الدر المنثور.
واورد ابن جرير
الطبري في تفسيره سبعة
الصفحه ٥٢ : يُبْدِلَهُ أَزْواجاً خَيْراً
مِنْكُنَ) الآية. وروى الطبري في تفسيره روايات كثيرة ، والبخاري في
صحيحه ان
الصفحه ٦٠ : الطبري في تفسيره عن
عكرمة انها نزلت في نساء النبي خاصة وما حكاه في الدر المنثور عن ابن عباس وعن
عروة انها
الصفحه ٢٨٠ : في الجاهلية يحرمون ما ظهر من الزنا ويستحلون ما خفي منه فنهى الله عن الزنا
سرا وجهرا بقوله
الصفحه ٢٠٨ : قوله فيه أيهول
فيه مثل هذا التهويل.
وما ذكره في تفسير
الناصب وانه ليس بينه وبين الشيعي ربا كذب منه
الصفحه ٢٤١ : فيه
من العلوم وهو املاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وخط علي بيده وتوارثه ابناؤه من بعده وورد نحو
الصفحه ١٩٤ : اقاصي تركستان وآخر ما عمر الله الى هذه البلاد في هذا الزمان الذي
لم يبق فيه للاسلام دولة ولا صولة وقد
الصفحه ١٤٨ : وخليفتي فيهم رواه الطبري باسناده في
التفسير والتاريخ ورواه غيره ومن لا يوازيه عمه في فضل ولا يدانيه سوا
الصفحه ٢٦١ : انا احرمهما وأعاقب عليهما.
(والاجماع) حكاه
الامام فخر الدين الرازي في تفسيره فقال اتفقوا على انها
الصفحه ٢٧٠ :
بالفاء ولكان العقد وهو الأصل في المتعة غير مذكور في الكتاب. وفي
ص ١٦٤ ليس في الآية على
تفسير الشيعة إلا
الصفحه ٢٨٤ : ا ه. لكن الطبري في تفسيره
روى عن السدي انه ان شاء ارضاها من بعد الفريضة الأولى يعني الأجرة التي اعطاها
على
الصفحه ١٨١ : التقية
(وحكمها) انها واجبة عند حصول هذا الخوف محرمة عند عدمه قال الامام الرازي في
تفسير سورة آل عمران
الصفحه ٢١٨ : القرآن وكان
يقال أن عنده ثلثي علم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وحديثه وما أثر عنه من الأحاديث في
الصفحه ٢٦٠ : نزل عليه ومن جملتها رواية يعيب عليك
الناس المار ذكرها أيضا في كلامه وتفسيره لها بما فسر به الأولى لا