الصفحه ٤٠٠ :
انه قائم مقام
النبي (ص) لا يخالفه ولا يخالف حكم الله في قول ولا عمل اما حديث الزيادة في
الفرائض
الصفحه ٣٨٠ : إلى
الأمر الأول وهو الطلاق فنحمد الله على ذلك. ولكن إدماجه الخمس في الزكاة غير
صواب. فالخمس في الغنائم
الصفحه ١٩٣ : بالعلم والفضل عند الخاص والعام لا يمكنه السكوت في كل مقام ولا
يتيسر له ولا يقبل منه
(الرابع) تشدد
الصفحه ١٩٩ : قولك قال تبرأ من دينه الذي يدين الله به
فسكت فتشنع فيه بعض الحاضرين فنفاه الى الموصل فمات بها وقال
الصفحه ٢٥٨ : عباس انما كانت المتعة في اوّل الاسلام كان الرجل يقدم
البلدة ليس له بها معرفة فيتزوج المرأة بقدر ما يرى
الصفحه ٣٦٧ : الامة بعد سيد الامة فهو من لم يشاركه احد من الامة في فضائله
كما شهد له بذلك خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين
الصفحه ١٥٦ :
يقول : والله لو
اعطيت الاقاليم السبع بما تحت افلاكها على ان اعصي الله في نملة اسلبها جلب شعيرة
ما
الصفحه ٣٣٠ : وحده والمحلل شبه في الشرع بالتيس المستعار والمحلل له
قد طلق زوجته ثلاثا ففعل ما يوجب تحليلها فصار ملوما
الصفحه ٣٩٤ : يخالفه احد ان يقر الباطل على بطلانه وان يبطل
الحقوق. وقيل له في فدك فقال اني لأستحيي من الله ان اراد شيئا
الصفحه ١٨٠ : ء هوى باطل او كيف يكون ادب امام له
دين يفتري على الله حكما او على نبيه حديثا يتعمد الكذب ويزعم فيه
الصفحه ٢٢١ : الفرائض
ودفع بعضها بعضا ولم يدر أيها قدم الله وأيها أخر.
وابن عباس لم
يستند في تقديم البعض وتأخير البعض
الصفحه ٤٥ : ذلك فهم مخطئون في اعتقادهم لأن
الوجدان على خلافه. فآدم عليهالسلام كان له ابنان قتل أحدهما الآخر ظلما
الصفحه ٢٠٣ : ذكرت التقية يوما عند علي بن الحسين فقال والله لو
علم ابو ذر ما في قلب سلمان لقتله ولكفره وقد آخى الله
الصفحه ٣١٧ : المتعة قال له ابن عباس في
جملة كلام ان اوّل مجمر سطع في المتعة مجمر آل الزبير.
وقوله سادة قريش
كانت
الصفحه ٣٩٣ :
القرآن الكريم
احدها سبيل الله وهو عندنا كل مصلحة أو قربة فمهما عدمت المصارف لا يعدم سبيل الله
فكيف