الصفحه ٧٥ : بداهة وضرورة بشهادة القرآن. فيكذبه
الصفحه ٨١ : الصدر الاول الى اليوم
مع وجود القرآن العظيم وكل يدعي ان الحق معه فظهر ان الكتاب لا يمكن ان يستغنى به
الصفحه ٨٢ : الامة وقوتها غاية التصغير
والقرآن الكريم قد رفع ويرفع قدر الامة وقوتها مكانا عليا دونه مكان ادريس ويعلي
الصفحه ٨٦ : المؤمنين كتابا املى فيه ستين نوعا من علوم القرآن ، ورووا عن
الباقر كتابا في التفسير واشار إليه ابن النديم
الصفحه ٩٣ : الاعمال
الشنيعة مما هو معروف مشهور كصاحب حبابة والوليد رامي القرآن بالسهام وغيرهما ممن
يحملون لقب الخلافة
الصفحه ٩٥ : القرى حتى يأتيهم امره فبقوا هناك حتى قتل فدخلوا كما ذكره المؤرخون وهذا
عذره في خذلان ابن عمه ظاهر فانه
الصفحه ٩٧ : حكى القرآن الكريم امثاله لأولي العزم من الرسل
وإنما هو امر قضاه الله وقدره صرفا للأمر عن أهل البيت به
الصفحه ١٠٦ : حاول المحاولون
ابطاله وقدحوا فيه عند كل مناسبة لغرض في نفوسهم كما قدح القادحون في القرآن
وقالوا انه
الصفحه ١٠٩ : مكة. وممن استنجد به فلم ينجده بل ارسل قوما لنجدته وامرهم بالمقام
بوادي القرى دون المدينة حتى قتل هؤلا
الصفحه ١١٥ :
على أن يأتوا بمثل
هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا كيف يقول فيه قائل له عقل ان
الصفحه ١٢١ : للقرآن الكريم الذي فضل المجاهدين على القاعدين.
انجز وعده لنبيه ونصر عبده بوليه وهزم به الأحزاب يوم الخندق
الصفحه ١٢٦ : بدا لهم من الله تقصير في أمر اليهود وقد حكى الله في القرآن شيئا
من ذلك في موسى إذ يقول (فَلَمَّا
الصفحه ١٢٨ : ) اللعنات فاحشة منكرة على غير مستحقيها فقد لعن القرآن الكاذبين
والظالمين وهذه البيوتات المتعادية كان العدا
الصفحه ١٣٠ : شركاء القرآن ومعادن العلم
والحكمة ولا تتخذ إيمان المؤمن وسيلة إلى أغراضها وأهوائها كما افترى بل لا تتبع
الصفحه ١٣٢ : لهارون في خلافته القصيرة امر بني اسرائيل حتى
عبدوا العجل الذي تسند التوراة صوغه الى هارون نفسه والقرآن قد