الصفحه ٢٧٩ : ) على النكاح الى اجل يحرف القرآن ويخل بنظم الآية ويبطل
ترتيب البيان قد ظهر مما مر في الأمر الرابع انها
الصفحه ٢٨٣ : كونها شرطية وموصولية كما يفهم من العكبري في اعراب
القرآن والأولى ان تكون موصولة
الصفحه ٢٨٨ :
كونه فاحشا وان
افحش خطأ وافتراء على الله وعلى القرآن الكريم هو انكاره ذلك. وان هذه المسألة
النحوية
الصفحه ٢٩٣ :
يمكن ان يعتدي على
القرآن يضرب بعض الآيات ببعضها يبتذل في سبيل سبقه آية لا تحرموا طيبات ما أحل لكم
الصفحه ٢٩٥ : يكون مهرا في الدائم بل يصح بدون
مهر اصلا كما نطق به القرآن الكريم ويكون لها مع الدخول مهر المثل وقد صرح
الصفحه ٢٩٦ : اصلا وان هذا الذي تفلسف به في معنى الآية لتوجيه هواه ومذهبه
يدخله في عموم وكأين كل آية في القرآن الكريم
الصفحه ٢٩٨ : ـ فلا بد ان يكون
استباحها بنص الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا يمكن ان يعتدي على القرآن يضرب بعض
الصفحه ٣١١ : وعمران بن الحصين وغيرهم ممن تقدم
فالتفريع غير ثابت.
ولو فرض افتاؤهم
كلهم بتحريمها فحكم القرآن الكريم
الصفحه ٣٢١ :
وفي الطلاق مع الفرق بالأدلة الفارقة وليس في ذلك ما يخالف آيات القرآن. واما
الميراث فلو لم تخصص آيات
الصفحه ٣٢٦ : ملته احتراما وهذه عبرة عابرة فهل من معتبر ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من
مدكر.
(ونقول) انما اعرض
الصفحه ٣٢٧ : القرآن ومعانيه ما لا يعلمه هو ولا الليثي ولا غيرهما من جميع العلماء ، وقد
خالف بهذا الذي نسبه الى لوط
الصفحه ٣٢٩ : في تفسير القرآن غير ما ذكره اكابر
مفسرينا كالشيخ الطوسي في التبيان والطبرسي في مجمع البيان وجمع
الصفحه ٣٣٠ : ان يلعنه ولكان لعنه جهلا من الشارع لشرعه ثم
لكان لغوا قول القرآن فإن طلقها فلا جناح عليهما ان يتراجعا
الصفحه ٣٣١ : اعظم من هذا وقوله ثم لكان لغوا قول القرآن
فإن طلقها كأنه يريد به انه لو جاز نكاح المتعة لحصل به التحليل
الصفحه ٣٣٥ : القرآن وجاءت به بعدم نسخه السنة المطهرة.
تجاوزه الحد في الافتراء والقذف والتشنيع وسوء القول
افرط هذا