الصفحه ٢٨١ : وأصدقائه ، وأقربائه وأهل محلّته ، ويشجّعهم على الاشتراك في
الثورة الإسلامية التي اندلعت في ايران بقيادة
الصفحه ١٨ :
القصيدة في كتابه المنتخب (٢)
ـ وهو كتاب يتناول رثاء سيّد الشهداء عليه السلام بالنثر والشعر ، إذ يصرّح
الصفحه ٢٣ :
كما ويُعدّ المسجد الأقصى من المساجد
المحترمة والمعظمّة في العالم فهو ـ كما سلف ـ قبلة المسلمين
الصفحه ٢٨ : ملك الروم الشرقية قد
عاهد الله تعالى أنّه إذا نصره في صراعه المرير مع ايران فإنّه يقصد زيارة بيت
الصفحه ٤٦ : الناس له ، إلّا أنّ ابنه تنازل عن حكومته كما جاء في كتاب «النجوم
الزاهرة» (٢)
حيث جاء فيه أنّ معاوية ابن
الصفحه ٤٧ :
ثنايا الإمام الحسين عليه السلام.
وجاء في الحاوية أيضاً : إنّ اللعين طلب
خمراً وكان الرأس الشريف عنده
الصفحه ٤٨ : نسبه
إلى الأمويين يقول : يجب القول إنّ الذين يكرهون أهل البيت تعشعش العداوة في أعماق
قلوبهم اتّجاه أهل
الصفحه ٥٨ : الشيطاني أقبل وجلس في جانب المجلس ليرى ما
هي ردّة فعل الحاضرين وكيف سيتعاملون مع هذه الأُلعوبة التي دبّرتها
الصفحه ٩٠ : أفراد. وقد دفن يحيى في
دروازه حران ومقبرته معروفة اليوم باسم مقبرة الشهيد وهي محلّ لاستجابة الدعا
الصفحه ٩١ :
تصفّقون علينا كفّكم ضرباً
وأنتم في فجاج الأرض تسبّونا
أليس جدّي رسول الله ويلكم
الصفحه ٩٥ : : لن أُفارقك أبداً
حتّى تضمن لي الشفاعة يوم القيامة.
وإذا بصوت من الرأس يهتف قائلاً : أوّلاً
أُدخل في
الصفحه ١٠٩ : السلام.
وبينما هو كذلك إذا بـ «أبو برزة
الأسلمي» يقف في وجهه ويقول له : ارفع يدك يالعين عن هاتين
الصفحه ١٣٤ : برزوا
من المشايخ في ترتيبهم نسقا
ومن أيديهم شخص فقلت له
والقلب
الصفحه ١٣٩ :
التاريخ.
الملفت للانتباه أنّ الكثير من العلماء
الأعلام في اجازاتهم كما أشار إلى ذلك المحدّث النوري قدس
الصفحه ١٤٩ : وتطوفون بها حاسرة في الأسواق بعد أن حرقتم قيامها وسبيتم بنات
الرسول صلى الله عليه واله من بلد إلى آخر