الصفحه ١٤٧ : فضله قدماً وشرفه
جرى بذلك له في لوحه القلم
من جدّه دان فضل الأنبياء له
الصفحه ١٥٠ :
الفصل التاسع
١
ـ الشجرة الطيّبة
إحدى المقامات المعروفة والشمهورة في
دمشق ، هو مقام ومرقد
الصفحه ١٥٣ :
٢ ـ لعلّ الكتّاب في تلك العصور مع قلّة
الإمكانات ووجود أكثر من ظفلة آنذاك باسم رقيّة عاقهم عن
الصفحه ١٧٧ : ء الشعائر وطاعة الله عزّوجلّ لم يلجأ المتصدّون في تعاملهم
مع الذين رفضوا بيع بيوتهم إلى القوّة بل اشتروا
الصفحه ١٨٧ :
«التوسّلات» فقال : ذكر
القصّة التالية أحد الوعّاظ المشهورين في فنّ الخطابة والذي سافر أكثر من مرّة
الصفحه ١٩٢ :
حول هذه السيّدة
الجليلة؟!
فنقل لي القصّة التالية وقال : في إحدى
سفراتي إلى سوريا وبينما كنت
الصفحه ١٩٥ :
وقلت له ودموعي تجري
: «فلان» لا تنتظروني غداً في مجلس التاجر ، فمن المستحيل أن أقرأ لكم هذا المجلس
الصفحه ١٩٧ :
بقيت فترة أتوسّل بها ثمّ ذهبت إلى
المتستشفى فوجدت زوجتي جالسة على «سرير» وفي حجرها طفل وهما في
الصفحه ٢٤٤ :
فقطعوها فخرجوا عليهم
شاكين في السلاح. فقال لهم خولي : إليكم عنّا ، فحملوا عليه وعلى أصحابه
الصفحه ٢٤٨ : سكينة ، وكانت ذات مقام رفيع في العلم
والتقى وقد شهد الإمام الحسين عليه السلام لها بذلك عندما خطبها الحسن
الصفحه ٢٤٩ : للأسارى وقد خطبت أمام ابن زياد لعنه
الله خطبة غرّاء كشفت فيها للناس ظلم يزيد وأتباعه الأوغاد.
أمّا
الصفحه ٢٥٤ : يحيى الذي قال عنه البعض أنّه استشهد في
كربلاء وبعضهم قالوا أنّه مات في عهد والديه ، والآخر هو محمّد
الصفحه ٢٦٣ :
الفصل السابع عشر
السيّدة
رقيّة في شعر الشعراء
من أبيات الصحابي الجليل سيف بن عميرة
النخعي قال
الصفحه ٢٦٤ :
فنعاها السجّاد للحوراء
وهي كانت في أصلها حين تنمى
خير بنت لسيّد الشهدا
الصفحه ٢٧٧ :
وأفنت عهداً مضى مطويا
وإذا الآل رحمة الله في الأرض
وباب يهدي الصراط السويّا