الصفحه ١٠٠ : لهم في
الإسلام أصلاً.
٥ ـ قيّدونا بالحبال ومرّوا بنا إلى
جانب منازل اليهود والنصارى وقالوا لهم
الصفحه ١٠٤ : عليه السلام وكان عمره آنذاك إحدى عشر سنة فقال
له يزيد : أتقاتل ولدي خالد؟ فقال عمر في جوابه؟ لا ، إنّني
الصفحه ١٠٥ : الشهداء ، ولمّا قتله أكلت كبده؟!
وألم يكن والدك معاوية الذي حمل السلاح
في وجه أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ١٢٨ : بخدمتهم في بقيّة
أيّام حياتي؟!
ولمّا سمعت العقيلة منها هذا الكلام
ضجّت بالبكاء وتأوّهت واجتذبت حسرة
الصفحه ١٣٣ :
أقبلت خمسة هواجد من
نور في كلّ هودج امرأة ، فقلت : من هذه النسوة المقبلات؟ قال : الأوّل حواء أُمّ
الصفحه ١٤٠ : بين الصفوف (٢).
وفي كشف الغمّة أنّه كان سبب لقبه بزين
العابدين ، أنّه كان ليلة في محرابه قائماً في
الصفحه ١٤٣ :
الخامس؟ قال : لا
تصحبنّ قاطع رحم فإنّي وجدته ملعوناً في كتاب الله ثلاثة مواضع (١).
وقال عليه
الصفحه ١٥١ : توفّيت في الخرابة
: ربما كان اسمها رقية وقد كانت من بنات سيّد الشهداء عليه السلام إذ أنّ المزار
العظيم
الصفحه ١٥٢ : السلام الرابعة هي السيّدة رقيّة عليها السلام ، فمن كلام للعلّامة
الحائري في كتابه «معالي السبطين» قال
الصفحه ١٦٤ :
اللعين لم يحسّ بشيء
وبقيت مشدوهاً حائراً أُقلّب فكري وأتأمّل في عظمة الظلم الذي صبّه هذا الطاغية
الصفحه ١٦٥ : فحملت الطفلة الرأس
من الطشت وجعلته في حجرها وهي تبكي وتقول : أبتاه ، ليتني مت دونك ، أبتاه ليتني
عميت
الصفحه ١٧١ : الشام قائلة :
يا أهل الشام ، لقد أودعناكم في هذه
الخرابة أمانة ، فالله الله فيها ، يا أهل الشام
الصفحه ١٧٤ : ء.
آنذاك ـ وكما في البحار ـ وقفت العقيلة
زينب وجعلت ترثي أخاها الحسين عليه السلام فأنشدت بعض الأبيات أحرقت
الصفحه ٢٠٩ :
اسبوعين ....
بل إنّني كنت أكتب كلّ ليلة تفاصيل
الأدوار المفترض تصويرها في اليوم الآتي ولكن وبعد أن
الصفحه ٢٣١ :
أمّا تفاصيل القضيّة فهي كالتالي :
ابتليت الأُخت المؤمنة فوزية زيدان (١)
وهي من أهل جبل عامل في