الصفحه ١٤٩ : الأمير تيمور وانحدرت دموعه على
خدّيه وقال : لا دين لكم ، أما تستحون؟! فأي أبناء الملوك أقدس من ذريّة رسول
الصفحه ١٦٩ : تمثّلا
نفلّق هاماً من رجال أعزّه
علينا وهم كانوا أحقّ وأجملا
ألا
الصفحه ١٧٢ :
وبعد الصلاة راعني الموقف التالي :
فقد شاهدت رجلاً طاعناً في السنّ من
الأتراك التبريزيين وقد ألقى
الصفحه ٢٢٠ : النبوّة في طفولته فقال عزّ من قائل : (وَآتَيْنَاهُ
الْحُكْمَ صَبِيّاً)
(٢) ، وكان لنبي الله
يحيى عند الله
الصفحه ٢٢٩ : بها رمد شديد وبياض ، واشتدّ به الوجع ، فمنعني
الرقاد فجمع والدي العليم ما كان في بلدتنا من الأطبا
الصفحه ٢٣٤ : الشيخ حسين السامرائي الذي كان من الخطباء المتّقين في
العراق أنّه قال : في إحدى سفراتي إلى مدينة سامرا
الصفحه ٢٣٦ :
وعدّ ابن قتيبة في كتاب «المعارف» : جعفر
الأكبر من أولاد السيّدة زينب عليها السلام.
أمّا مؤلّف
الصفحه ٢٥٦ :
المنسوب إلى المقداد
إنّما هو قبر الشيخ الجليل فاضل المقداد وهو من علماء الشيعة الأجلّاء القدر وله
الصفحه ٢٥٨ :
٩ ـ قبر أوس بن أوس : وهو
من أجلّاء صحابة الرسول صلى الله عليه واله وكان من الذين سكنوا مسجد النبي
الصفحه ٢٦٩ :
أُمٌّ طهور فقد عزت بها نسبا
من قبل ألف ومثواها تقدّسه
هذي الدُنار غمّ من عادى
الصفحه ٧ : لمعاوية ويزيد (لعنهما
الله) من أقوى الأدلّة على إدانتهما وهو شاهد آخر على مظلومية أهل البيت عليهم
السلام
الصفحه ٤٩ : دلف عيسى
بن أبي دلف أنّ أخاه دلف ـ وبه كان يكنّى أبوه أبا دلف ـ كان ينتقض علي بن أبي
طالب ، ويضع منه
الصفحه ٦٥ :
من بعضهم البعض
ويتهجّمون على غيرهم حتّى قتل بعضهم بعضاً ولعن كلّ منهم البقيّة.
وعليه فإنّ نفس
الصفحه ٦٩ :
أحداً لم يقبل ذلك
فبقوا في صحراء «النوبة» حيارى مدّة وقد مات الكثير منهم من شدّة الجوع والعطش
الصفحه ٧٢ :
إلهي إنّ طاعة أُولي
الأمر هو الذي حداني لقتل ريحانة رسول الله صلى الله عليه واله (١).
من
هم