الصفحه ٤٧ : فشرب حتّى سكر ورقص وهو على العرش حتّى سقط منه إلى
الأ{ض من شدّة السكر ، كما مات أبوه سكراناً وقد علّق
الصفحه ٥٠ :
الحسين عليه السلام
منه وهم اليوم ملؤوا العالم كلّه (١).
واقعة
الحرّة وإحراق البيت :
روى أبو
الصفحه ٥٧ :
للنبي صلى الله عليه
واله ، وعلى أي حال فإنّ مجموع ما ارتكبه يزيد الطاغية من إهانته الساكنين في
الصفحه ٧١ : ، فاخترت قتله.
ومن هنا يعلم أن تظاهر يزيد اللعين
بالندامة بعد قتل سيّد الشهداء عليه السلام لم يكن إلّا من
الصفحه ٧٧ : أنّهم لا يتمكّنون من منع الناس عن فهم حقائق التاريخ ،
ولذا فقد لجأوا إلى ترويج الأفكار السطحية المستوردة
الصفحه ٧٨ :
بالغدير.
بطبيعة الحال أنّه مع وجود وصايا كهذه
من قبل أهل البيت عليهم السلام على إقامة الشعائر لا
الصفحه ٨١ :
كفر ومن رضى قد شكر».
قيل لها : فلِمَ حاربتيه؟ قالت : ما حاربته من ذات نفسي إلّا حملني طلحة والزبير
الصفحه ٨٩ :
٣ ـ وادي النخلة :
ثمّ إنّ القافلة خرجت من تكريت ووصلت إلى وادي النخلة ، وقد سمعوا في هذا الوادي
الصفحه ٩٣ : حلّ هذه المشكلة فصمّموا أن يلوذوا إلى
الدير ويحتموا به.
وحينما قرب الشمر وأتباعه من الدير إذا
بأحد
الصفحه ٩٨ :
وسلّط عليكم من
يقتلكم جميعاً (١).
ونقل عما الدين الطبري في كامل البهائي ج
٢ ص ٢٩٢ فقال : إنّ
الصفحه ١١٠ :
اليهود رأس الجالوت ،
والذي اتّخذه يزيد طبيباً له ، فتساءل منه قائلاً ، رأس من هذا؟ فقال رأس أحد
الصفحه ١١٤ : مقيل
فإن كنت أزمعت المغيب فقل لنا
أما لك من بعد المغيب قفول
أقول
الصفحه ١١٩ :
من
معاجز الإمام السجّاد عليه السلام
ينقل أنّ أحد الصيّادين وكان يحمل
غزالاً صغيراً وإذا به يشاهد
الصفحه ١٢٦ : جدّي فلِمَ قتلت عترته؟
ولمّا فرغ المؤذّن من الأذان والإقامة ،
تقدّم يزيد وصلّى صلاة الظهر.
روى
الصفحه ١٢٨ :
هناك ثمانية عشر
طفلاً وطفلة تضوّرون من شدّة الجوع والعطش وكلّهم يطلب الغوث والمساعدة من العقيلة