الصفحه ٢١٢ : لَيلاً مِنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ)
(١) فقد قيل
الصفحه ٢٢٦ : ء
عليها السلام : هل لدينا طعام نعطيه لهذا المحتاج؟ قالت عليها السلام : ليس لدينا
إلّا قرصاً واحداً من خبز
الصفحه ٢٣٠ :
المنزل الأوّل ، وكان
هناك رجل من الصلحاء الأخيار ، فلمّا سمع حكايتي حرّضني على المسير وقال : لا
الصفحه ٢٤٤ : فقاتلوهم
قتالاً شديداً فقتل من أصحاب خولي لعنه الله ستمائة فارس وقتل من الشبّان خمس
فوارس ، فقالت أُمّ
الصفحه ٢٥٣ : لا يجلس في مجلس إلّا ويحتفّه
الناس من كلّ مكان لينظروا إلى نورانيّته وجماله.
وكان عبدالله من
الصفحه ٢٥٤ :
الذي يعدّ من خيرة
صحابة الإمام علي عليه السلام وقد ولّاه الإمام عليه السلام ملك مصر ثمّ نال
الصفحه ٢٥٧ : كما وعدها.
* حينما عاد الرسول صلى الله عليه واله
إلى المدينة قال : إنّي لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن
الصفحه ٩ : التواريخ : قال لي العالم الجليل
الشيخ محمّد علي الشامي وهو من جملة العلماء العاملين في النجف الأشرف : أنّ
الصفحه ١٠ : لم تعمل الفؤوس إلّا بيد السيّد إبراهيم وفعلاً فقد حفروه بعدما
أخرجوا الناس من الحرم الشريف ثمّ شاهدوا
الصفحه ١٦ : لتبدّل
الاستبعاد إلى حالة من القبول وفقاً للتحليل العلمي ، أو في أقلّ التقادير ينقدح
في أُفق الذهن تصوّر
الصفحه ٢٢ : السلام والخضر عليه السلام إلى قرية ثمّ طلبوا من أهلها الطعام فأبوا أن
يطعموها فانطلقا إلى جدار ليتيمين في
الصفحه ٢٩ : إلّا عن عبادته ، بهذا أعتقد وبه أُمرت
فكيف تطلبون منّي أن أسجد لغير الله تعالى؟
فأخذ هذا القول الرصين
الصفحه ٣٠ :
الوقت ، فعيّن عمر بن الخطّاب مكانه واستمرّت المواجهة حتّى سقطت دمشق في رجب من
عام ١٤ ه على يد المسلمين
الصفحه ٤١ :
كلّ ألوان التخلّف من
خلال قوانينه ومبادئه التي تسمح للناس في المشاركة وابداء وجهة النظر .. صارت
الصفحه ٤٦ :
ذنوبه ولو كانت كعدد
النجوم (١).
وقبل أن يموت يزيد عهد بالأمر إلى ابنه
معاوية وأخذ البيعة من