الصفحه ٢٧٥ :
يلتظي قلبها دموعاً وآها
كم رأت في خرابة الشام أحزاناً
تسيخ الجبالُ من بَلواها
الصفحه ١٤ :
(٥)
من الواضح لدى كلّ مَن له إلمامة
واطّلاع على التأريخ الإسلامي الشيعي أنّ الشيعة تعرّضوا لجميع
الصفحه ٣٣ : بني أُميّة إلى زمان انقراضهم ومجيء بنو العبّاس الف شهر بلا زيادة ولا
نقيصة.
هل
كان بنو أُميّة من
الصفحه ٣٨ : أُنثى
الكلب) فغضب معاوية لمّا سمع ذلك منه وقال له : اسكت لا أُمّ لك ، فقال جارية : إنّ
لي أُمّاً أنجبتني
الصفحه ٧٥ :
ولا يخفى أنّ علاقة بني أُميّة مع الروم
كانت عريقة جدّاً ، إذ أنّ بني أُميّة لم يكونوا من أصل عربي
الصفحه ٨٥ : باب من فوق الفراش فدى؟
فقلت : أثبت خلق الله في الوهلِ
قالت : فمن ذا الذي
الصفحه ٩٠ :
مواثيق لم تنقض لهنّ عهود
إذا رمت إخفاء الدموع فللجوى
مع الدمع منّي سائق وشهيد
الصفحه ١٠٢ : ولكي ينال من أهل البيت عليهم
السلام في هذا المجلس إلّا أنّه لم يتمكّن من ذلك وانقلب السحر على الساحر
الصفحه ١٠٩ :
المعجزة فلم يجد مفرّاً
من هذه الفضيحة إلّا أن يأخذ عود الخيزران ويضرب ثنايا سيّد الشهداء عليه
الصفحه ١٢٧ : أقتله أبداً ، ولعنة
الله على قاتله.
فقال يزيد : من قتله؟ قال : مصائب.
وإذا بيزيد يلتفت إلى مصائب
الصفحه ١٥٨ : الشأن ماءه
وتقضى نفوس أو تفت كبود
لأعظم من هذا المصاب وخطبه
الصفحه ١٧١ :
آنذاك استفادت العقيلة زينب عليها
السلام من هذه الفرصة الذهبية فأخرجت رأسها من المحمل وخاطبت أهل
الصفحه ١٧٣ : السلام يقيمون العزاء في الشام
نقل أبو مخنف وغيره من المؤرخين : أنّ
يزيد الطاغية بعد أن افتضح بجرائمه
الصفحه ٢٠٤ : الحسين عليه
السلام
يقول الشيخ علي أبو الحسين سألت من
الوالدة أيضاً أتعرفين كرامة أُخرى للسيّدة رقيّة
الصفحه ٢٠٧ :
الزوجان طفل رضيع اسمه «فرحان» كان قد بقي ثلاثة أيّام بلا طعام أو شراب إلى ان
احتلّت أُسرة من اليهود كانت