الصفحه ٤٦٥ : : كنت (١) حملا لى فوقعت رجلى على بيض حية فأصيب بصرى ، فنفث رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فى عينيه فأبصر
الصفحه ٤٦ :
طائفة كأبي جعفر
الطحاوى والقاضى عياض وغيرهما وعدوا ذلك من معجزات رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٢ : .
قصة أخرى في بيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال الإمام أحمد :
حدثنا على بن عاصم ، حدثنا سليمان
الصفحه ١٨٢ : معها عليها رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو رضيع ، وقد كانت أدمت بالركب فى مسيرهم إلى مكة. وكذلك
ظهرت
الصفحه ٨٦ :
شيء من سمن فعصرته
ثم بعثتنى إلى رسول الله وهو فى أصحابه ، الحديث بطوله ، ورواه أبو يعلى الموصلى
الصفحه ٣٢٣ : ، قال : ويشبه
أن يكون هذا الرجل هو يزيد بن معاوية ابن أبى سفيان ، والله أعلم.
قلت : الناس فى
يزيد بن
الصفحه ٣٥٠ : ، قلت :
ولكن فى شهوده قصة الحسن ومعاوية نظر ، وقد يكون أرسلها عمن لا يعتمد عليه ، والله
أعلم.
وقد سألت
الصفحه ٥٣ :
الله صلىاللهعليهوسلم حتى بدت نواجذه ثم قال : لله در أبى طالب لو كان حيا قرت
عيناه من ينشد قوله
الصفحه ٢٠٩ : : الجنة. قال : كذلك إن شاء الله :
ولا خير فى حلم
إذا لم يكن له
بوادر تحمى صفوه
أن
الصفحه ٣٠٠ : رجل من
بجيلة يقال له : الأشهب ، أو ابن الأشهب علامة فى قوم ظلمة ، قال سفيان : فأخبرنى
عمار الذهبى أنه
الصفحه ١٩٤ : الأنصار ، فذهبت إليهم فصرعتهم ، فجاءوا
إلى رسول الله
__________________
(١) أحمد في مسنده (١
/ ٣٤٧
الصفحه ١١٣ : أبا رافع ناولنى الذراع ، فقلت : يا رسول الله هل للشاة غير ذراعين؟ فقال : لو
سكت لناولتنى ما سألتك
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوسلم قال : بينا أعرابى فى بعض نواحى المدينة فى غنم له عدا
عليه الذئب فأخذ شاة من غنمه فأدركه الأعرابى
الصفحه ٢٩٤ : فى جيش على يوم صفين ، وقتله أصحاب معاوية من أهل الشام ، وكان الّذي
تولى قتله رجل يقال له أبو الفادية
الصفحه ٣٤٦ : الوليد بما فيه له من الوعيد الشديد
وإن صح فهو الوليد بن يزيد لا الوليد بن عبد الملك
قال يعقوب بن