الصفحه ٣٠٨ :
قال : ناس من أمتى
عرضوا على غزاة فى سبيل الله ، كما قال فى الأولى ، قالت : قلت يا رسول الله : ادع
الصفحه ٣٨٥ : القصة
مبسوطة فى أول هذا الكتاب وكيف دعا على قومه فنجاه الله ومن اتبعه من المؤمنين فلم
يهلك منهم أحد
الصفحه ٣٨٢ :
وقد تقدم فى
الخصائص ذكر ما اختص به رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن بقية إخوانه من الأنبيا
الصفحه ٣٧ : فى الضبط والعدالة كغيرهم؟ ثم إن أم أشعث مجهولة فالله أعلم.
ثم ساقه هذا
المصنف من طريق محمد بن مرزوق
الصفحه ١٩٧ :
ربى فينجلى بصرى ، اللهم فشفعه فى وشفعنى فى نفسى ، قال عثمان : فو الله ما تفرقنا
، ولا طال الحديث بنا
الصفحه ٤١٩ : ابن الزملكانى : وأما حياة عصا موسى ، فقد سبح الحصا فى كف رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وهو جماد
الصفحه ٤٢٦ :
وذلك فى صحيح
البخارى وغيره.
وقال أبو زرعة
الرازى فى كتاب دلائل النبوة : حدثنا سليمان بن حرب
الصفحه ٣٠٩ : الله؟ قال : لا (١) ، تفرد به البخارى دون أصحاب الكتب الستة.
وقد رواه البيهقى
فى الدلائل عن الحاكم عن
الصفحه ٢٢٨ : أعقل الخلق باتفاق الموافق والمفارق ،
يدل على صدقه فى ذلك قطعا ، لأنه لو لم يكن واثقا بما أخبر به من ذلك
الصفحه ٣٨١ : ذلك كما تقدم تقرير ذلك فى أول كتاب المعجزات.
وقد سبق الحديث
المتفق على إخراجه فى الصحيحين من حديث
الصفحه ٢٤٦ : في
كتاب المناقب (٣٥٩٥) (١٠ / ٤٧١).
الصفحه ١٠١ : متعددة عن جابر بألفاظ
كثيرة ، وحاصلها أنه ببركة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ودعائه له ومشيه فى حائطه
الصفحه ٣٠٤ : الحسن ابن أبى بكرة بهذا الحديث.
وقد رواه البخارى
أيضا فى فضل الحسن وفى كتاب الفتن عن على بن المدينى عن
الصفحه ٣٧٠ :
ينطبق على عبد الله المأمون الّذي دعا الناس إلى القول بخلق القرآن ، ووقى الله
شرها ، كما سنورد ذلك فى
الصفحه ٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان بالزوراء فأتى بإناء فيه ماء لا يغمر أصابعه أن
يتوضئوا فوضع كفه فى الما