الصفحه ١٩ :
بعدها ، جبل بشبام حضرموت في شهر ربيع الأول لثمان منه وذلك بين آل كثير وهم آل
محمد بن عبد الله بن علي
الصفحه ١٤٩ : أزيب ، فلم يمكنهم الرجوع إلى عدن
فغرقت عليهم البرشة الكبيرة ، فحملوا ما خفّ منها إلى الخشب ، وتركوها
الصفحه ٢٦٤ : الكوت والباشة في خشبة ساكت لا يبدي ولا يعيد ، وعنده
من الخوف ما لا مزيد عليه ، فبعد أرسل إلى الخواجا صفر
الصفحه ٢٩٦ : شهر رجب
منها.
وفي شعبان :
اصطلح السّلطان وأهل المسفلة وعدلوا له آل أحمد اللسك ، والصّبرات الواسطة
الصفحه ١٩٠ :
بمن معه إلى الجبل من طريق البر ، وذلك بعد أن راسله إبن شوايا ووعده
المساعدة على حصر عدن ، وقطع
الصفحه ٢٤٠ : باصهي ، وضّيق عليهما
وأخذ منهما سبعمائة أوقية فضة ، وضمن بها رجل من آل باعباد (٤) وطلع الفقيه وأخوه
الصفحه ٥٢ : أمر به فنقل إلى
مجلس آخر وجعل عليه الرّسم ، وأرسل في الحال من أحتاط على بيوته فأخرج أولاد
القاضي وحرمه
الصفحه ٢٦٣ : المسلمين
من أصحاب الجزيرة حفروا تحت الأرض إلى قريب الكوت وقاربوه ، واستولوا على بيوتهم
التي هي قريب الكوت
الصفحه ٢٩٢ : باسنجلة في قوله : فقتلهم عبد من عبيد السلطان سليمان ورجع
إلى الهند ، والله أعلم.
ومن خط باسنجلة
في محل
الصفحه ٢١٦ : شحير وتكسر ، وأيضا سنبوق قد وصل من عدن إلى راس
المكلا فغرق ومات جماعة من ركبته ، وكذلك طراد من زيلع فيه
الصفحه ٢٧٩ : : وصلت مكاتبة من زبيد إلى عدن أن النّواب في عدن يدخلون إلى ديار القاضي
عثمان الكاتب ويرصدونه وكذلك يبحثون
الصفحه ٢٨٨ : ربيع الثاني (٢) : وصل شخص من زبيد رومي كان بعدن ، وسار منها إلى زبيد
ورجع منها بمراسيم إلى عدن أن
الصفحه ٢٣١ :
ليقطع طريق المشقاص من السّواحل وغيره ، ثم بعد يومين أو ثلاث وصل الخبر
أنه عند وصوله إلى بندر قشن
الصفحه ٣٠٦ : الخميس
خامس وعشرين من رمضان : توصلوا الثلاثة الغربان من المشقاص إلى الشحر واجتمعوا
بالسّلطان بدر ، ثم
الصفحه ٢٦٢ : الباقين إلى كوت جوجله وحاصروهم المسلمون ، فكانوا يخرجون
في سنابيق من الكوت المذكور إلى جزيرة الديو عند