إلى حضرموت ، ولم يحدث في دوعن شيء ، انتهى من مسودات الفقيه عبد الله بامخرمة.
قال باسنجلة :
وفي آخر السّنة (١) استصرخ قيس الحرامي بالشّريف أبي نمي صاحب مكة والعرب لحرب جازان وأبي عريش بآخر قوامها وحصروهم ، فنصرهم الله تعالى على قيس وأصحابه.
وفيها : بنى السّلطان محمد مشطة للصّبرات ، وبني اللّسك لآل أحمد وفيها بنوا آل سليم بيت مسلمة.
__________________
(١) أنظر المخلاف للسليماني للعقيلي ١ : ٢٧٦.