الصفحه ٢١٥ : له خط على أنه يرسل رسولا من جهته إلى جوه إلى قنبطانهم
بهدية ويتّموا معه الكلام ، ويعقدون الصلح ، ثم
الصفحه ٢١٩ : وقطعوا تحتها نخلا
، وسار ثابت بجماعة من المحطة وعدّى في القرين بموالاة آل قتادة ، وأما الحصن فبقي
ممتنع
الصفحه ٢٥٤ : من تحت بضة.
وفي ليلة
الأربعاء عاشر الشّهر : عزمنا (١) إلى حضرموت باستدعاء السّلطان بدر ، فوصلنا بور
الصفحه ٢٥٩ : محطته خارجها ، ومكث أياما ، ثم أرسل إلى كمران بعد أن ولي فيها أميرا ، ثم
عزم من كمران أواخر الشهر
الصفحه ٣٣١ : ء
مكتب من حضرموت من بحرق يخبره أنا قبضنا أولاد آل عامر وقيّدناهم في الهجرين ،
وقيدنا آل مخاشن في هينن
الصفحه ١٣٣ : لعنهم الله من الهند إلى بندر عدن في
ثلاثين خشبة ما بين غربان وبرش ، مظهرين (٣) السعدة لأهل عدن على
الصفحه ٢٣٢ : ، وقد تقدّم
في سنة إحدى وأربعين فتوصلوا إلى الشحر وسار بهم إلى حيريج وأخذوها من ولدا أحمد
بن سعد بادجانة
الصفحه ٢٨١ : حضرموت دقوا
ناس من آل باجري مقدمهم عبد الله بن محمد بن زامل باجري في مقيبل وحصونها وبندروا (٣) فيها ، وفي
الصفحه ١٤٨ :
فسلمه الله منهم فاستمر راجعا إلى حياز بعد أن تحقق عزل الأمير له من غير
سبب ، ولا موجب ذلك سوى مجرد
الصفحه ٢٠٨ : العسكر وبنوهم إلى الغيل فلم يجدوا للخبر صحّة ، وكان
في الجماعة الذين خرجوا الأمير وأناس من الأحموم
الصفحه ١٢٥ : وأهلها ، وأقاموا بتعز إلى
الجمعة الثانية ، ثم عزموا من تعز يوم الجمعة ثالث عشر صفر إلى جهة المقرانة
الصفحه ١١١ :
إلى مصر بعد وقعة أخرى بغزة من الشام ، وانهزم العسكر المذكورون إلى مصر ،
فلما كان بعد ذلك وقد وصلت
الصفحه ٨٧ : إلى الذي يجيب المضطر إذا دعاه فألهمني
إن قلت له : الأفتقار فصاح وقال : ما أحد نال مني إلّا أنت أو كما
الصفحه ٢٢٠ : البندر اثنا عشر غراب من الافرنج فأفسدوا البندر على عادتهم
وقدموا غرابين (١) إلى جهة عدن والباب
الصفحه ٢٩٣ : قيدون من هينن تلقاه السلطان بدر إلى خارج البلاد ، وخلع
عليه خلعة عظيمة ودخلوا في زوف (١) عظيم وكان نقييب