الصفحه ٤٧١ :
حسين بن محمد
القماط ٣٣
حسين المخا
١١٨
الحسيني ١٣٧
الحصيني ١٢٠
الحطي ٢٠٢ ـ ٢٧٩
ـ ٢٩٠ ـ ٣٠٦
حفص
الصفحه ٤٧٨ : حسن
بن مهنا ٢٣٤
علي بن حنش
٣٢٥
علي بن سعيد
الحسيني ١٥٢
علي بن
سليمان التولقي ٢٧٣ ـ ٣٢٥ ـ ٣٢٧
الصفحه ٣٣٢ : ضمنه فجهز السلطان عسكره
إلى يشبم فنهبوها وأحرقوها ، ثم رجع السّلطان إلى شبوة وأعطاها أناسا من الأنسيين
الصفحه ٢٦٩ :
رباك (١) ونهبوا منها ، ورجعوا صبح يوم الأربعاء إلى الصاده ،
فصادف فارس من الأروام فرمى بنفسه عليهم
الصفحه ٥٠٨ : مركب من
مراكب الإفرنج إلى الشحر................................................. ١٩٤
وصول مركب من
الصفحه ٥١ : ، فخفره من هزاع وحماه منه ، فلما أمن من غائلة هزاع أرسل
الشريف بركات إلى القاضي يريد منه المساعدة فاعتذر
الصفحه ٢٥٧ :
منها إلى تريس (١) يوم السبت تاسع الشهر ، وسكن بأهلة في حصنها ، وفي يوم
الجمعة خامس عشر الشهر سار
الصفحه ٢٥٦ :
وفي هذه الأيام
: وصل الخبر أن برشة من برش الأروام وصلت إلى المكلا ، ودخل أهلها إلى الشّحر ، وكان
الصفحه ٢٠٩ :
وبعض الأخدام ، فوجدوا اثنين من آل شبيب فقتلوهم فتجشّموا فيهم آل عبد
العزيز لأنهم رباعتهم ، ثم
الصفحه ٢٧١ : ظهر خبره إلا من غيل بن يمين ، ثم عزم منها إلى المشقاص ووقف فيها ، وفي أواخر
رجب أعطى السلطان بدر
الصفحه ٣٣٣ : منه راسلهم فلم يجد
عندهم طريقا فعزم يحصرهم فيها ، فانتقلوا الجميع وجعلوها خالية واصعدوا إلى الكسر
وحد
الصفحه ٣٢٦ :
زبيد وعدن إلى صنعاء مع الباشة أويس لأخذ صنعاء ، ولم تبق في عدن رتبة إلّا
قليل من الأروام وقتلهم
الصفحه ٢٢٨ :
وفي هذه المدة
: وصل من الافرنج أربعة غربان فيها قنبطان ، وكانوا وصلوا إلى رقبة (١) كمران ، وصادفوا
الصفحه ١٤٧ :
حقيقة (١) أدخلوه ، وإن يكن غير ذلك عرفه ، فوصل إلى صهيب وصحبته
أحمد بن بشر الأيوبي في جمع من آل
الصفحه ١٢٦ :
يحاط بهم فبذلوا مالا جزيلا لعبد النبي بن سعيد حتى أرخى قليلا من جانبه
فنفروا إلى جهة رداع واستولوا