الصفحه ١١٢ : أخاه عبد الملك لكشف الأمور ، فقدم مدينة زبيد حادي عشر ربيع الأول ،
ثم تقدّم منها إلى الجهات الشامية
الصفحه ٤٥٥ : الرحمن بن علي باغوث باحرمي الحضرمي رحمهالله تعالى بالمدينة الشريفة ، وكان من العلماء الأخيار
المشهورين
الصفحه ٩ : مدينة الشحر
وتاريخ حضرموت وعدن. ولو لا أنه أتخمه بتراجم مطولة نقلها من النور السافر لأتى
تاريخه خاصا
الصفحه ١٢٩ :
أنه كان وهو صغير يخرج هو وابن عمه الشيخ أبي بكر بن عبد الله العيدروس نفع الله
بهما إلى شعب من أشعاب
الصفحه ٨٨ : فوق درج باب المدينة وزاد الموج وغرقت في
البحر سفينة مقبلة من جهة منظر (٢) الناس ينظرون إليها ، وكاد ما
الصفحه ٢٨٠ :
نارا فاحترق جميع ما في البيت من قماش ومال وغيره ، ولم يحترق سوى بيت
الأمير بهرام فقط ، فلما دخل
الصفحه ٣٢ :
قولوا رجعنا
بكل فضل
واجتمع الفرع
والأصول
وسمع بالمدينة
الشريفة
الصفحه ٥ :
بافقيه ليحصره في أخبار مدينة الشحر خلال هذا القرن مع ما استقاه من نتف أخرى من
كتاب النور السافر تتعلق
الصفحه ٤٦٤ :
مشطة : من وراء
قرية روغة مدينة مشهورة وهي من وراء الجرب إلى شرق بالقرب من تريم.
المكلا : من
الصفحه ١٧٤ :
والسودي نسبة
إلى سودة [شظب](٦) وهي على ثلاث مراحل من
__________________
(١) ديوان السودي :
١٩٢
الصفحه ١٢٣ :
باي بعد الوقعة بثلاثة أشهر قتله السلطان سليم شاه غدرا من بعض العرب أتى به إلى
سليم شاه والله أعلم
الصفحه ٧١ : ، وزلزلت
تلك الليلة مدينة زيلع زلزالا عظيما شديدا وقع بعض بيوتها ، وخرج أهل البيوت إلى
السّاحل ، ولم يرجعوا
الصفحه ٣٣٩ : ](٣) تاريخ في هذه السنة ، وهي أن جماعة من عبيد آل يماني ،
وكان السلطان أخصمهم لطغيانهم وقوتهم وشجاعتهم
الصفحه ١٠٤ : ء.
وفيها (٦) : توجّه الشيخ عامر الظّافري من بلدة المقرانة إلى جهات
صنعاء فدخلها أول شهر رمضان ، وقدم عليه
الصفحه ٥١٦ : جمال
الدين محمد بن عقيل باعلوي..................................................... ٣٥٥
انتقال آل علي