الصفحه ١٧٦ : بن عراق بمكة المشرفة ، وكان وصوله من
مدينة المصطفى لإطفاء الفتنة التي أطفأها الله تعالى بوصوله وكان
الصفحه ٣٤ : العليم ، ودفن إلى جنب والده ضحى يوم الاثنين قريبا من قبر الفقيه علي الزيلعي
قبلي مدينة زبيد ، وكثر الأسف
الصفحه ١١٤ : تقدم
الأمير حسين بالجميع صبح يوم الجمعة تاسع عشر جمادى الأولى ، فوصلوا إلى زبيد ضحى
ذلك اليوم والمدينة
الصفحه ١٨٢ : .
وفي هذه السنة
: وصل سلمان بنحو ألفين من الرّوم وعمر كوت (٢) كمران ، ثم اختلف هو وهم بسبب ميلهم إلى ولد
الصفحه ٢٣ :
الباقي بن راشد ابن الدّغار وجماعة من آل شبام (١).
[وفي](٢) يوم الأحد بعد العصر الثامن والعشرين
الصفحه ٧ : ء الباهر للشلي ـ ليس
فيهما من الجهد الذاتي والإضافات الخاصة بهم سوى ما نقلوه من الكتب الأخرى وضموه
إلى
الصفحه ١١٦ :
البانيان (١) فرمى (٢) به صاحبه على ساحل أبين إلى البر ، فتغير المركب بما
فيه وسلم الركبة ، ودخلوا
الصفحه ١١٥ : يمتثلوا لأمره ولا أصغوا إلى كلامه ، فأقاموا ينهبون
البلاد ثلاثة أيام ، وسكنوا البيوت وأخرجوا أهلها منها
الصفحه ٥٠٢ : الركب المصري إلى
مكة.................................................................. ٥٨
وفاة الشريف
الصفحه ٢٢٥ :
المذكورة له أولا ، وكان سبب ذلك أن آل عبد العزيز قتلوا ربيع السلطان بدر ، وهو
جميل بن مغفل من بني سعد وكان
الصفحه ٤٤ : طائلة رحمهالله.
وفيها (٣) في أول المحرم منها : دخل الظّافر مدينة عدن وهي آخر
دخلة دخلها ولم يدخلها
الصفحه ١٢ : يتخلله
من عبارات ركيكة وألفاظ دارجة. خاصة بأهل القرن العاشر لم نقف على بعضها. وأكثرها
من عبارات أهل مدينة
الصفحه ٧٧ : ، وقطن المدينة من سنة
ثلاث وسبعين ، وبالجملة فهو فاضل متفنن متميز في الأصلين والفقه مديم العلم والجمع
الصفحه ٥١٨ :
دخول الأروام
مدينة عدن................................................................... ٣٩٢
قبض
الصفحه ٩٣ : المزيد : ٢٣٥.
(٤) موزع : مدينة
بالجنوب الغربي من تعز بمسافة ٨٠ ك. م (معجم : ٦٤٤).
(٥) النور السافر