الصفحه ٢٠٣ : ، لأنه شاع في هذه الأيام أن جماعة من آل عبد العزيز نحو
المائتين ساروا من السور ما عرف إلى أين توجهوا
الصفحه ٣٢٢ : ، فقيّده في حصن الشحر ، ثم عزم مرة
ثانية إلى المشقاص فكان خروجه ليلة الثلاثاء الثاني والعشرين (٢) من ربيع
الصفحه ٦٥ : من سعادته أن وجد خصمه نطاحا في الطريق ومعه
أوراق ومال إلى أمراء مصر وأعيانها بأن يحسنون للسلطان تقرير
الصفحه ٢٥٥ : وصل الخبر أن السلطان وصل إلى عنق
واستولى على مصنعتها من غير قتال ، ثم عزم إلى دوعن فحّط على بضه ثاني
الصفحه ٢٩٤ : لهم آل صالح وطلع بهم صنعاء عنده ، والإمام
شرف الدين بقي في غاية التّعب من مساعدة السلطان بدر لهم
الصفحه ٣١٠ : ، وذلك من أثر التجليّات
الإلهية عليه ، وكان مع ما هو عليه من الإشتغال بالتّصنيف والإفتاء لا يزال يتكّلم
الصفحه ٣١٦ :
فُرُطاً)(١) وإياك ثم إياك أن تنظر أو تسمع إلى ما يحرم نظره
واستماعه معتمدا على ما تراه من فعل من
الصفحه ٤١ : (٢) :
وفيها : ظهرت (٣) على الشمس هالة عظيمة من ضحوة النهار إلى ما بين الظهر
والعصر ، ثم اضمحلت.
وفيها
الصفحه ١٤٣ : كتدريس مقام الإمام الشافعي ،
ولم يكن بمصر أرفع منصبا من هذا التدريس ، إلى أن رقي إلى المنصب الجليل وهو
الصفحه ٣١٤ : تعالى نصيبك وإياي ، من رحمته
العندية وعلمه اللدنّي إن الطريق إلى الله أشرف الطرق والسّالك إليها أفضل
الصفحه ٣٨٨ : والأوسط فيه عسكر وأولاد السلطان بدر بن عمر وعبد الله
وعلي وحاشية الدولة وبعض من آل كثير منهم أولاد علي بن
الصفحه ٤٧ : يجعل له ولاية مكة
ويخلع أخاه بركات منها ، فأمره بالخروج إلى (ينبع) ، وأرسل لأمير الحاج المصري أن
يواجه
الصفحه ٢٠٧ : من البندر راجعين إلى الهند خذلهم الله ودمّرهم.
وفي أواخر
رمضان : ورد الخبر بأن عثمان باحويرث خادم
الصفحه ٢٤٦ : منه أخرج السلطان بدر الافرنج المأسورين إلى غيل
باوزير.
وفي آخر شهر
رجب : وصلت (٤) ثابت من الديو إلى
الصفحه ٢٤٨ : ، قتله عبود بن أحمد بن حردان وعبود
بن حيدان ، وأخذوا خشبه من بندر زيلع وهربوا فيها إلى باب المندب