الصفحه ٤٦ : الكاف وسكون الّلام وفتح الواو وسكون الهاء
جزيرة كبيرة من أرض السواحل على سبيل التجارة ، ثم رجعوا إلى
الصفحه ٦٧ : جميع ما معه من المال والآلات في البحر ، فلما
دخلوا جده لم يحصلوا على مقصودهم فتوجّهوا إلى مكة وبها
الصفحه ٢٨٤ : ء ونحوه ورجوع تلك الرتبة إلى قوانين
الملك ترك ذلك وعزل نفسه زهدا فيها ورغبة فيما عند الله من الثواب ، وكان
الصفحه ٦٦ : للعودة إلى حصار
صنعاء فنزل بعض أمرائه إلى تهامة فجمع من العرب جمعا كثيرا وتوجهت فرسان العرب من
الزعليين
الصفحه ٢٤١ :
أحس بالدقة.
وفي نحو
العشرين من ذي الحجة : وصلت الثلاثة الغربان التي كانت في باب المندب ، وشرعوا
الصفحه ٣٥٤ : مدين أرسل تلميذه الشيخ عبد الرحمن المقعد من الغرب (٢) نائبا عنه وأمره بالذّهاب إلى حضرموت ، وقال له
الصفحه ٥٩ : ما يوجب ذلك ، فلم يصدق حتى وصلت
المحطة تحت صنعاء ووصل إلى قصره شيء من المدافع التي رمى بها إلى صنعا
الصفحه ٣٧٥ : ، فرجع إلى بروم
يوم ثاني شوال من السنة المذكورة ، وحصل عليه بعض مرض فرجعوا إلى عدن فلبث أياما
قلائل وتوفي
الصفحه ٨ : تاريخ الشحر هذا يرجع في النقل في حوادث السنوات الأولى من القرن
العاشر حتى سنة ٩٢٧ إلى تاريخ قلائد النحر
الصفحه ١٩٢ : ، وجاء إلى هينن وأراد الحصن فمنعه الرامي منها وكذلك تريس
وتريم منعه الرامي منها ، فلما رأى ذلك انتقل إلى
الصفحه ٢٠٠ : ، وكان مصطفى بيرم فارقه من شتور ،
ودخل على السلطان همايون المغل ، وفرح به وقربه وسار معه إلى الديو ، وكان
الصفحه ٣٢٥ : ، وكان وصولهم إلى الشحر يوم الأربعاء الثاني عشر من ربيع الثاني.
وفيها شهر صفر
المذكور : ولي القضاء سالم
الصفحه ٥١٥ : الحج............................................................. ٣٢٣
وصول الباشا
أويس من مصر إلى
الصفحه ٣٧٩ : بها ، وقد تقدم تاريخ
انتقاله إلى مكة من حضرموت ، وكان له بمكة جاه عظيم وقبول عند الخاص والعام تام
جسيم
الصفحه ٣٠١ : : منها غلت الأسعار بالشّحر ، حتى أنه لم يوجد شيء من المأكول إلا السّمك.
وفي شوال منها
: بنى آل عبد