الصفحه ٣٢٣ : دخل قشن
بالظفر والنصر ورجع السلطان من قشن إلى الشحر يوم الاثنين الثّامن والعشرين من
جمادى الأولى ، وفي
الصفحه ٢٧٨ : والسنين وابتدأه من أول الهجرة
، وكتاب النسبة إلى البلدان (١) وهو مفيد في بابه جدا من تاريخ السيد عبد
الصفحه ١٤ : كلالا حتى انهزموا
هزيمة منكرة ورجعوا هاربين متفرقين شذر مذر أيدي سبا ، منهم من كانت هزيمته إلى
جهة قصعر
الصفحه ٢٣٠ : خواصه راسين أو ثلاثة من الخيل ، هذا بعد أن أرسل أعني السّلطان
مكاتبة على يد الخواجا ابن الزّمن إلى
الصفحه ١٩٤ :
السّلطان محمد رد الغيل إلى أولاد يمين ، وخرج منها خادم السّلطان بدر والجماعة
الذين رتبهم فيها.
وفيها : في
الصفحه ٢٣٤ : حاصرون شبام إلى الخبة ، والتقوا في طرفها
، فقتل جماعة من الفريقين وكثرت الجراحات وكانت الدائرة على
الصفحه ٢٧٢ : القعدة ، سار صاحب زبيد والأمير بهرام وما معهم من
العسكر إلى تعز بقصد أخذها.
وفي يوم
الاثنين العشرين في
الصفحه ٣٢٠ : ء العشرين من رمضان طريق البر ،
فتقدم في نحو ست خيل إلى الريدة وتجهزت بعده العساكر أهل الخيل وجميع البادية
الصفحه ٣٦٥ : : وصل
ثلاثة غربان بأروام خرجت من عدن ومروا الشحر وقشن وظفار ، ووصلت إلى قلهات (٢) وأخذوا برشة من الهند
الصفحه ٦٣ : ،
فانتقل إلى مكان العبيد (٥) العامريين ، وهو مكان وعر ، وأطاعه من هنالك من أهل
الجبال ومن العبيد
الصفحه ١٤٠ : فيحتاج لك زيادة على الجنة فتمنّ ما تريد فقال : أريد أن
أرى الجنة في هذه الدنيا فأجابه (١) الشيخ إلى ذلك
الصفحه ٢٣٥ :
ثلاثين رجلا واحتصر منهم القنبطان في نحو أربعين من كبارهم في بيت من ضحوة ذلك
اليوم إلى بعد الظّهر وطلبوا
الصفحه ٢٧٣ :
منهم إلى الجبل لما سمع بوصولهم ، وأحرق بلده بنفسه ، فلما وصلوا خنفر غارت الخيل
من الأروام إلى تحت الجبل
الصفحه ٣٥٥ : بي شيخه دنيا وأخرى ، وأنا شيخه ولا يمدّ يده إلى أحد ،
وروي عنه أنه قال : من زارني ثلاث مرات يتعنى
الصفحه ٣٩٨ : من غير عدالة بل قبلاء من جهة السلطان جيش وعون وعبد الله
والمرهون ، ومحمد كعشم طلع إلى المهرة من طريق