الصفحه ٢٥٨ : الشحر بعد أن أنزل الباشة سنجقا (١) للسلطان بدر ، وأنزل معه جماعة من أصحابه يسيرون به إلى
السلطان بدر إلى
الصفحه ٣٦٢ :
سنة ثمان وستين
فيها (١) : جاء جنكز خان ثانيا إلى سرت وأخرب جانبا من كوت سرت
وأخرب جمعا من أهل
الصفحه ١٣٩ : الشيخ عبد الله ، وحكى إنه
كان سبب انتقاله إلى مكة ما روي أن شيخه الشيخ عبد الله العيدروس ، قال : من حصل
الصفحه ١٥٠ :
إلى حضرموت ، ومقدمهم رجب التركي وأخذ شبام وما يليها من آل أحمد (١) والأحروم ، وما يليها من آل عبد
الصفحه ٥٥ : اشترى حصانا من بعض الناس ثم بعد ذلك أراد رده وادعى فيه عيبا
وامتنع عن تسليم الثمن للبائع ، فاشتكى به إلى
الصفحه ٧٤ : عدة مشايخ ، وحج سنة تسع وستين
وثمانمائة ، وشرب من ماء زمزم لأمور منها أن يصل في الفقه إلى رتبة الشيخ
الصفحه ٤١٧ : ، وساعدهم
الهنود ونهب (١) معهم ، ورجعوا غانمين سالمين ، وكان وصولهم من المسكت
إلى الشحر يوم ثلاث وعشرين شهر
الصفحه ٥١١ :
وصول السلطان
بدر من حضرموت إلى الشحر وحوادث أخرى............................... ٢٢٧
تحركات الإفرنج
في
الصفحه ١٠٦ : الطّيب بامخرمة :
وفي يوم الأربعاء سابع عشر القعدة من السّنة المذكورة ، وصل التجهيز المصري إلى
كمران ولم
الصفحه ٢٢٢ :
صرى (١) وهو آخر الغربان.
وفي هذه المدة
: تخوف آل أحمد من السلطان بدر ، فانتقلوا إلى المشقاص عند
الصفحه ٣٠٥ :
والعالم المعول عليه واحتاج الناس إلى علمه وقصدوه بالفتاوى من النّواحي
البعيدة رحمهالله تعالى لكنه
الصفحه ١٩٧ : ء رابع شهر صفر : عزم السّلطان بدر إلى
حضرموت والكسر لمحاربة آل عامر ، وأعطاه الأمير مصطفى من الأروام مائة
الصفحه ٣٩٤ : جمادى الآخرة المذكور ، وصلوا أربعة أغربة من
المهرة وخمسة سنابيق مهرة إلى بندر الشحر ، ووقفت في البندر
الصفحه ٥٠٦ :
من الهند إلى عدن............................................................ ١٣٣
سنة ٩٢٤ : قتل
الصفحه ٢٠٤ :
أدخلوه أهلها ، وأنه
بقى الحصن محصورا ، وكذلك وصل الخبر أن الشيخ قاتل الخريبة ، فقتل من أصحابه