الصفحه ٢٨٩ : ، والشيخ عثمان في بضة.
قال باسنجلة :
وفيها في ربيع الأول من تجهيز الافرنج إلى الشحر راجعا من الشّام ، وقد
الصفحه ٢٦٥ : أحمد بن أبو نمي إلى جدة من غير قضاء حاجة
والباقين رجعوا بالسلامة وحصل لهم مرادهم ، قيل أنه ـ يعني
الصفحه ٢٩١ : ، فقتلهم (٥) عبد من عبيد السلطان سليمان ورجع إلى الهند ولم يتصلوا
بأهل الحبشة بسبب الفزع من
الصفحه ١٥١ : من الجبل إلى حياز فاستقر عبد الله ابن عبد النبي بحياز حتى نزل إلى لحج
مبادرة على أن يقيم الشيخ والجند
الصفحه ٢٤٢ : إلى يوم القيامة» (٤).
قلت : وجرى.
مثل هذا للشيخ القطب أبي الحسن الشاذلي نفع الله به ، فإنه سافر من
الصفحه ٢٧٥ : من مال ودروع والآلات ، وأعطاه السّلطان متقدم (١) درع كان لعبد الله بن جعفر وصدرة كانت لآل شحبل
الصفحه ٣٢٩ : سليمان (١).
وفيها يوم
الاثنين التاسع من شهر صفر : وصل تجهيز الإفرنج خذله الله من جوه إلى بندر بروم
الصفحه ٥٠٩ : من جهة المغرب.................................................. ٢٠١
عزم السلطان
بدر إلى حضرموت من
الصفحه ١٢٧ : أكثرهم من آل عمار
الذين قتلوا برسباي ، وأقاموا بصنعاء نحو شهرين وأخذوا منها أموالا جزيلة من
النّهب
الصفحه ٥١٣ : شرف
الدين حصن مسار........................................................ ٢٦٧
سفر الأمير
بهرام إلى
الصفحه ١٥ : جعفر الشحر من حينئذ ، واستمرت ولاية آل كثير فيها إلى وقتنا هذا خلّد
الله ملكهم وكبت أعدائهم ، وكانت
الصفحه ٢٠٥ : للسلطان بدر ، وأن عمر بن (١) برّ أخيه من آل عبد العزيز وصل بنحو مائتين ، ودخل بهم
جعيمة ثم ورد الخبر بوصول
الصفحه ٤١٥ : (٢) ما بدا به السلطان عبد الله بن بدر من التّجهيز إلى
بلاد مهرة يوم الثاني والعشرين من ذي الحجة آخر شهور
الصفحه ١٣ : وصوله من ظفار
الحبوظي إلى الشحر باستدعاء حلفائه بيت زياد (٢) من المهرة ، وحصر الشحر بعسكر كثير من آل
الصفحه ٢١٤ : جماعة قليل من البدو وكثير من عبيد حجر ، ونهب بيوت
آل عمر باعمر وبعض الناس سواهم.
وفي اثني عشر
شهر رجب