الصفحه ٢٧٤ : المشقاص خوفا من السلطان بدر لما رأى ميله إلى الشريف
ناصر الجوفي وأصحابه.
وفيها (٣) : غلت الأسعار وقد كان
الصفحه ٢٤٧ : يريد يتقّدم إلى الباب يأخذ خبر
التجريدة فطلب الاجتماع بالقنبطان الذي من جملة المأسورين بالشحر فأدخلوه
الصفحه ٥١٠ : ...................................................................... ٢١٣
تجديد الصلح
بين آل علي والسلطان بدر.................................................... ٢١٤
الصفحه ٥١٢ : ............................................................. ٢٤٣
سنة ٩٤٤ : وصول
مندوب من مصر إلى السلطان بدر...................................... ٢٤٤
تحركات
الصفحه ٢٨٧ : من أهلها وحريضة محصورة من أهلها.
وفي يوم
الاثنين والعشرين في الشّهر : وصل سنبوق إلى الشحر فيه أوراق
الصفحه ٢٥٣ : إلى حضرموت واستصحب معه جماعة من الإفرنج من
أصحاب الغرابين الذين توّهوا عنده نحو الخمسين ، وباقيهم
الصفحه ٣٥ : الشريف السمهودي وغيره من
فقهاء الحرمين الشريفين ، وصدر الى عدن في المحرم أو في صفر في سنة ٩٠٢ اثنتين
الصفحه ٢٣٣ : أموالهم ، ثم في اليوم الخامس عشرا أو السّادس عشر أرسل
جماعة منهم نحو ثلاثة وثلاثين إلى جدة ، ومنها إلى
الصفحه ١٠٧ : البحر إليهم إلى جهة الحجاز ، وأمره بأخذ حذره
منهم بأن لا يخرج من زبيد وبنى المصريون بكمران حصارا
الصفحه ٣٣٠ :
التجهيز من قشن إلى جوه يوم الخميس ثالث عشر ربيع الأول من السنة المذكورة ، وبعد
ذلك أرسلوا المهرة مبارك بن
الصفحه ١٨٥ : وجيه الدين عبد الرحمن بن عبد العليم القماط ، وذلك حين عزم على
الاستغناء من القضا بعدن ، والعزم إلى بلده
الصفحه ٢٦٧ :
سنة ست وأربعين
يوم الأحد سابع
شهر محرم : اجتمع الأجناد من الأروام بعدن ووصلوا إلى دار الأمير
الصفحه ١٨٣ : خلق كثير ، ثم انتقل إلى تعز وأعمالها فأفنى بها خلقا كثيرا
وأخلى قرى من أهلها ، ثم انتقل إلى صنعا
الصفحه ٢٠٦ : واخرجوا سنبوقا فيه جماعة فطلعوا للغراب ليحرقوه وأطلقوا
المدافع من كثير غربانهم إلى السّاحل على المسلمين
الصفحه ٢٨٢ :
السّلطان بدر إلى حضرموت بالتاريخ السابق ، وهو ليلة الأربعاء الثاني عشر من جمادى
الأولى بنى حصن الريدة بقرن