الصفحه ٢٣ : المورد
الثاني [ب] من حديث الثقلين ، وقول عمر : يا رسول الله ، أكلّ أهل بيتك ؟ وجواب النبي
الصفحه ١٠ : ، ككتب السيد ابن طاووس والعلّامة الحلّي ، وأنّ كثيراً منها نقلت هذا الحديث من مصادر متقدّمة لم تصل إلينا
الصفحه ١٠٥ : في اعتبار الكتاب والاعتماد عليه ، وذكر في آخر الكتاب حديثين من غير توسّط محمّد ، ووصف فيه أحمد ، هكذا
الصفحه ٢٥ : ١ : ٦٣ ، في رواة حديث الغدير من الصحابة : [٢٦] أبو ذر جندب بن جنادة الغفاري ، وأورد الحديث في أبي ذر
الصفحه ٤٢٥ :
(٥١) كتاب : الكافي في
الفقه
الحديث
:
في حديثه عن الإمامة والأدلّة عليها من
السنّة
الصفحه ٩ : إكمالها وطبعها .
ثانياً :
نبدأ أولاً بذكر نصّ الحديث من المصدر .
ثمّ نذكر ترجمة مؤلّفه ، وتوثيقه
الصفحه ٤٧ : علي عليهماالسلام
، قال : سمعت هذا الحديث من أمير المؤمنين عليهالسلام
، حين سأله سُليم بن قيس
الصفحه ٣٣ :
أقول : من الواضح أنّ حديث السفينة الذي
رواه أبو ذر والذي كان الإمام زين العابدين عليهالسلام
يسأل
الصفحه ٢٧٢ : الرابع ، والكافي ، الحديث الأوّل والثاني ، أمّا الروايات التي تحدّد من هم آل الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤ : ، قال : رأيت علياً ... ، الحديث(١)
.
ورواه عن كتاب سُليم ؛ الطبرسي (من
أعلام القرن السادس) في الاحتجاج
الصفحه ٢٣٤ : في إيضاح الاشتباه
، وقال : وليت شعري ، إذا كان الرجل بنفسه متكلّماً عالماً فقيهاً ، وحديثه قريباً من
الصفحه ٤٢٧ : كلامه في الردّ علىٰ
من قال : إنّ المراد بالإمام في حديث (من مات ولم يعرف إمام زمانه ...) هو الكتاب ، قال
الصفحه ٣٥٣ : كتبه وورود المدح فيه ، كان مقتضى القاعدة عدّ حديثه من الحسن لا الضعيف سيّما إن أُريد بالاختلال في آخر
الصفحه ٢٤٢ : (١)
.
كتاب
الغيبة :
قال النجاشي (ت ٤٥٠ هـ) : له كتب ، منها
: كتاب الغيبة ، كتاب الفرائض ، كتاب الردّ على
الصفحه ٤٩ :
مفتتح الكتاب ، وفي
الحديث العاشر منه ، درجة اعتبارها درجة اعتبار الكتاب(١) .
ثمّ أضف إلىٰ ذلك من