الصفحه ١٥ : التى كانت للأنبياء انقرض زمانها فى حياتهم ولم يبق
منها إلا الخبر عنها ، وأما القرآن فهو حجة قائمة كأنما
الصفحه ١٧ : نبى إلا من ذريته ، وجعل الله له ابنين : إسماعيل وإسحاق ، وذكر فى
التوراة هذا وهذا ، وبشر فى التوراة
الصفحه ٢١ : غُفْرانَكَ رَبَّنا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (٢٨٥) لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ
الصفحه ٣٦ : عنزة وثقة الثورى وابن عيينة ، وقال أحمد : لا أعلم إلا خيرا وقال ابن معين : ثقة
، وقال مرة : صالح ولكنه
الصفحه ٣٧ : فكيف لم يرو عن
عبد الرزاق مثل هذا الحديث العظيم إلا خلف ابن سالم بما قبله من الرجال الذين لا
يعرف حالهم
الصفحه ٣٨ : البخارى بقصة تأخير الصلاة يوم الخندق وأمره عليهالسلام أن لا يصلى أحد منهم العصر إلا فى بنى قريظة ، وذهب
الصفحه ٤٠ : لأنه قال لما مات رسول الله صلىاللهعليهوسلم : كفر الناس إلا خمسة ، وجعل أبو داود يذمه ، وقال ابن
حبان
الصفحه ٤٣ :
ثم لا يروى إلا من
طرق ضعيفة منكرة وأكثرها مركبة موضوعة وأجود ما فيها ما قدمناه من طريق أحمد بن
الصفحه ٤٧ :
بحيث لم ينزل عن منبره إلا والمطر يتحادر على لحيته عليهالسلام وكذلك استصحاؤه ، قال البخارى : حدثنا عمرو
الصفحه ٥٣ :
إليه وأشخص منه
البصر
فلم يك إلّا
كلفّ الرداء
وأسرع حتى رأينا
الدّرر
الصفحه ٦٣ : :
ليس عندنا ماء نتوضأ ولا نشرب إلا ما بين يديك ، فوضع يده فى الركوة فجعل الماء
يفور من بين أصابعه كأمثال
الصفحه ٦٦ : صلاتنا ، فنمنا فما أيقظنا إلا حر الشمس
فانتبهنا فركب رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسار وسرنا هنيهة ، ثم
الصفحه ٦٨ : لكم أن نعرس
قليلا ثم نلحق بالناس؟ قالوا : نعم يا رسول الله ، فعرسوا فما أيقظهم إلا حر الشمس
، فاستيقظ
الصفحه ٧١ : فى دارنا كانت تسمى النزور فى
الجاهلية فتفل فيها فكانت لا تنزح بعد ، ثم قال لا نعلم هذا يروى إلا من
الصفحه ٨٣ : ، وقال : أدخل عشرة فأكلوا حتى شبعوا فما زال يدخل عشرة
ويخرج عشرة حتى لم يبق منهم أحد إلا دخل فأكل حتى شبع