الصفحه ٣٠٥ : البيهقى من
حديث إسماعيل بن إبراهيم بن مهاجر ـ وهو ضعيف ـ عن عبد الملك بن عمار قال : قال
معاوية : والله ما
الصفحه ٢٩٥ : لأسير مع معاوية منصرفه من صفين ، بينه وبين عمرو بن العاص ،
فقال عبد الله بن عمرو : يا أبة ، أما سمعت
الصفحه ٣٧١ : يقول وهو بالفسطاط فى خلافة معاوية وكان معاوية
أغزى الناس القسطنطينية فقال : والله لا تعجز هذه الأمة من
الصفحه ٣٤٨ : هلاكهم أسرع من لوك ثمرة؟ فقال ابن عباس : اللهم نعم ، قال : وذكر مروان
حاجة له فرد عبد الملك إلى معاوية
الصفحه ٣٣١ : بن معاوية بدمشق فأكرمهم وأحسن جائزتهم ، وأطلق
لأميرهم ـ وهو عبد الله بن حنظلة بن أبى عامر ـ قريبا من
الصفحه ٣٠٣ :
الخارجى وهو خارج
لصلاة الصبح عند السدة ، فبقى على يومين من طعنته ، وحبس ابن ملجم ، وأوصى على إلى
الصفحه ٣١٧ : زيادا فكتب إلى معاوية يقول
: إن حجرا حصبنى وأنا على المنبر ، فكتب إليه معاوية أن يحمل حجرا ، فلما قرب من
الصفحه ٣٢٠ :
وغيرهما من علماء
البصرة يثنون عليه رضى الله عنه.
خبر رافع بن خديج
روى البيهقى من
حديث مسلم بن
الصفحه ٢١١ :
قال : كنت ألعب مع
الغلمان فجاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاختبأت منه ، فجاءنى فحطانى حطوة أو
الصفحه ٢٥٤ : صحيح مسلم من حديث شعبة عن عدى بن ثابت عن عبد الله بن يزيد عن حذيفة قال :
لقد حدثنى رسول الله
الصفحه ٢٨٨ : الرحمن بن مطيع بن الأسود عن نوفل ابن معاوية مثل حديث أبى هريرة هذا (٢).
وقد روى مسلم حديث
أبى هريرة من
الصفحه ٢٩٤ : فى جيش على يوم صفين ، وقتله أصحاب معاوية من أهل الشام ، وكان الّذي
تولى قتله رجل يقال له أبو الفادية
الصفحه ٣١٨ : بن زيد عن سعيد
بن المسيب عن مروان ابن الحكم قال : دخلت مع معاوية على أم المؤمنين عائشة رضى
الله عنها
الصفحه ٣٥٠ : معاوية حين تسلمها من الحسن بن على ، فقد كان ذلك
سنة أربعين ، أو إحدى وأربعين ، وكان يقال له عام الجماعة
الصفحه ٣٠٤ : إلى معاوية ،
وذلك سنة أربعين ، فبايعه الأمراء من الجيشين ، واستقل بأعباء الأمة ، فسمى ذلك
العام عام