الصفحه ٣٠٨ :
الله أن يجعلنى منهم فقال : أنت من الأولين ، قال : فركبت أم حرام بنت ملحان البحر
فى زمان معاوية فصرعت عن
الصفحه ٣٠٩ : الحديث الأول.
وفيه من دلائل
النبوة ثلاث إحداها الإخبار عن الغزوة الأولي فى البحر وقد كانت فى سنة سبع
الصفحه ٢٧٣ :
وقد رواه البيهقى
من حديث أبى نعيم : حدثنا الوليد بن جميع ، حدثتني جدتى عن أم ورقة بنت عبد الله
بن
الصفحه ٢٦٢ : زمان يغزو فيه فئام من الناس ، فيقال
لهم: هل فيكم من صحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فيقال : نعم
الصفحه ٢٩٣ : أولى من فعله ، كما هو مذهب جمهور الصحابة كما سنذكره ، وقال
يعقوب بن سفيان : حدثنا أبو اليمان ، حدثنا
الصفحه ٢٨٦ : : لا أستقر بمصر من أمصارهم حتى تنجلى هذه الفتنة عن جماعة المسلمين.
قال البيهقى :
ورواه أبو داود
الصفحه ٣٢٣ : الأعرابى عن أبى خلدة عن أبى العالية عن أبى ذر قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : إن أول من يبدل
الصفحه ٢٦١ : ، قال : فكيف تفعل
فى أخرى تخرج بعدها كأن الأولى منها انتفاجة أرنب؟ قلت : لا أدرى ما خار الله لى
ورسوله
الصفحه ٣٦٢ : خلافة الأربعة ، وقد بينا دخول خلافة الحسن وكانت نحوا من ستة أشهر فيها أيضا ،
ثم صار الملك إلى معاوية لما
الصفحه ١١٥ : الحديث فى قصة الماء وقصة الحوت
الّذي دسره البحر كما تقدم ولله الحمد والمنة.
حديث آخر
قال الإمام أحمد
الصفحه ٣٦٠ : فذكره.
وفى صحيح البخارى
من طريق الزهرى عن محمد بن جبير بن مطعم عن معاوية بن أبى سفيان قال : قال رسول
الصفحه ٢١٧ : ، أبو توبة ، حدثنا
معاوية ابن سلام عن زيد ابن سلام أنه سمع أبا سلام يقول : أخبرنى أبو أسماء الرجبى
أن
الصفحه ٤٢٨ : أعظم من هذا ، كما قررنا ذلك بأدلته من الكتاب والسنة
، فى التفسير فى أول البعثة ، وهذا أعظم من حبس الشمس
الصفحه ٣٩٠ :
إسرائيل فى البحر ، ثم لهز دابته فخاضت الماء وتبعه الناس حتى قطعوا ، ثم قال : هل
فقدتم شيئا من متاعكم فأدعو
الصفحه ٣٦١ :
نظر ، وبيان ذلك
أن الخلفاء إلى زمن الوليد ابن اليزيد هذا أكثر من اثنى عشر على كل تقدير ،
وبرهانه