الصفحه ٣٠٩ : فى الرواية عند البخارى ، وقال ابن
زيد : توفيت بقبرس سنة سبع وعشرين ، والغزوة الثانية غزوة قسطنطينية
الصفحه ٣١١ : ، وكانت هنالك أمور سيأتى بسطها فى موضعها
، وقد غزا الملك الكبير الجليل محمود ابن سبكتكين ، صاحب غزنة ، فى
الصفحه ٣١٤ : ابن أبى حازم
عن أبى هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا تقوم القيامة حتى تقاتلوا قوما
الصفحه ٣١٦ :
ابن سلام وغيره.
الصفحه ٣٢٤ : عن عبد الله
ابن وهب بن زمعة ، أخبرتنى أم سلمة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم اضطجع ذات يوم فاستيقظ
الصفحه ٣٣٩ : الحجاج ، وقال عبد الرزاق عن معمر
عن ابن طاوس أن أباه لما تحقق موت الحجاج تلا قوله تعالى (فَقُطِعَ دابِرُ
الصفحه ٣٦٢ :
حديث جابر بن سمرة.
وقال نعيم بن حماد
: حدثنا راشد بن سعد عن ابن لهيعة عن خالد بن أبى عمران عن حذيفة
الصفحه ٣٧١ :
أبى ثعلبة.
وقد أخرجه أبو
داود فى سننه من حديث ابن وهب عن معاوية بن صالح عن عبد الرحمن بن جبير عن
الصفحه ٣٨٢ : ذكر البخارى
وغيره عن ابن عباس رضى الله عنهما أنه قال : ما بعث الله نبيا من الأنبياء إلا أخذ
عليه العهد
الصفحه ٣٨٧ : بدعائها ، وسننبه على ذلك
فيما يتعلق بمعجزات المسيح عيسى ابن مريم مع ما يشابهها إن شاء الله تعالى ، كما
الصفحه ٣٨٩ :
الدلائل ـ وقد تقدم ذلك أيضا ـ من طريق سليمان ابن مروان الأعمش عن بعض أصحابه ،
قال : انهينا إلى دجلة وهى
الصفحه ٣٩٢ : بالملإ من قريش (١).
ثم ساق الحديث عن
ابن مسعود كما تقدم.
كما ذكرنا له فى
صحيح البخارى وغيره فى وضع
الصفحه ٤١٤ : ، وأما إحياء الطيور الأربعة لإبراهيم
عليهالسلام ، فلم يذكر أبو نعيم ولا ابن حامد. وسيأتى فى إحياء الموتى
الصفحه ٤٢٥ :
البخارى ، وقال ابن حامد : قالوا : فإن موسى أعطى اليد البيضاء ، قلنا لهم : فقد
أعطى محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢٧ : .
وقد فسر ابن مسعود
قوله تعالى : (فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ (١٠)) (٣) بذلك